طرح الفنان الجزائري والعالمي الشاب خالد أغنية "إسمها بيروت" تضامنًا منه مع الشعب اللبناني، بعد وقوع الانفجار الضخم الذي ضرب مرفأ بيروت في 4 أغسطس/آب، وذهب ضحيته عدد كبير من القتلى والجرحى.

تعاون على إنجاز هذه الأغنية محمد يحي وأحمد مرزوق من القاهرة، وتولى اللبناني روجيه سعد التوزيع، بينما قام المخرج إيلي برباري بتصويرها في كليب.

"إسمها بيروت"، تتضمن مقطعاً غنائياً بالفرنسية عنوانه elle s’appelle beirut كتبه بشكل مستقل hgشاب خالد لإعطاء الأغنية بعد عالمي للأغنية، ولم يتقاض أي من الفنانين المساهمين في صناعة الأغنية أي بدل مادي على أساس أن يكون هذا العمل هدية تضامنية مع المتضررين من الكارثة، وأن يعود ريعها للصليب الأحمر اللبناني.

الشاب خالد صرّح لوكالة الصحافة الفرنسية عن مشاعر تجاه مأساة بيروت فقال "البسمة زالت عن وجهي تاركة مكانها الأسى الذي أتشاركه معكم. لقد تأذّى شعبكم أيها الأشقاء اللبنانيون وقد انفطرت قلوبنا".
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]