زار البابا فرانسيس ضريحاً كاثوليكياً في لوريتو يوم الإثنين 25 آذار (مارس)، حيث سحب يده مراراً وتكراراً من أمام صف طويل من الناس، ممن انحنوا لتقبيل خاتمه. مفضلاً المصافحة السريعة.

وسرعان ما دخل رفض البابا إلى ما يعرف بحروب الثقافة الكاثوليكية بين المواد المحافظة والتقدمية.

وهو ماأثار موجو فيروسية من ردود الفعل بين المنددين بما أسموه خروج البابا عن الأعراف، وبين من وصف تلك العادات بأنه مثير للسخرية وليس له أي علاقة بالتقاليد.

وذكر أحد مستخدمي Twitter أنه عندما زار البابا يوحنا بولس مع مجموعة من 50 شخصاً، قيل لهم على وجه التحديد عدم الركوع أو تقبيل الحلقة البابوية.

ولم يذكر الفاتيكان سبب إصرار البابا على عدم تقبيل خاتمه في طابور الاصطفاف الطويل.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]