تخلّت عروس في كندا عن عريسها قبل حوالي شهرين من الزفاف، لأنّها اكتشفت أنه لا يُشجّع المنتخب البرازيلي في كأس العالم 2018.

وظنّ العريس أنّ الأمر مزحة في البداية خصوصاً عندما أصرّت زوجته المستقبلية على تغيير رأيه، إلا أنّه مع الوقت وجد أنّها لا تمزح، ولا تتقبل أبداً ميوله في المجال الرياضي.

وبحسب رواية العريس فأنّ الاستبداد الذي رآه في عروسه خلال هذه الفترة، وإصرارها على جعله يغيّر رأيه بشكل كلي، جعله يشعر أنّه أخطأ في الاختيار.

وكانت الصدمة الحقيقية بالنسبة إليه حيث أخبرته أنّها غير قادرة على الاستمرار معه لأنّه لن يشجّع المنتخب البرازيلي في المونديال، متذرعة أنّ عدم تنفيذه لطلبها هو دليل على عدم تنفيذه أي أمر آخر في المستقبل.

وانتهت العلاقة بسبب كرة القدم!

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]