كشفت دراسة حديثة أنّ لنجوم ونجمات هوليوود تأثير كبير على كيفية تعاطي الأفراد مع أوضاعهم الصحية، بحسب "NBC" الأميركية.
وأشارت الدراسة الى أنّه بعدما أعلنت أنجلينا حولي أنّها استأصلت ثدييها عام 2013، ازدادت أعداد السيدات اللواتي خضعن لإختبارات جينية وفحوصات دورية.
وأكّدت الدراسة أنّ تأثير المشاهير على صحّة الأفراد وخياراتهم الطبية كبير، موضحةً أنّ 50% من السيدات في أستراليا ونيويورك خضعن لإختبارات دورية حول سرطان الثدي، بين عامي 2013 و2014، أي في الفترة التي استأصلت فيها جولي ثدييها، بحسب دكتور أرت سدركيان Art Sedrakyan.
وأوضح الباحث الإجتماعي فرانك نيلز Frank Niles أنّ الأفراد يتابعون المشاهير ويهتمّون بتفاصيل حياتهم المعروضة وغير المعروضة، متمنيةً أن يدرك النجوم أهمية تأثيرهم الكبير على المعجبين، وخصوصاً على صحتهم.
[email protected]
أضف تعليق