أصبحت الإعلامية وفاء الكيلاني مادة دسمة للإعلام، بعد زواجها المفاجئ من الممثل تيم حسن، وصار الكل ينتظرها وينتظر تغريداتها ويراقب الصور التي تنشرها، رغم ندرتها كما ندرة أخبارها بعد الزواج، مع أنها كانت معروفة وموجودة قبله، بل إنّ عملها كإعلامية واستضافتها لـ تيم حسن في أحد برامجها، هو الذي فتح الباب للتعرف على بعضهما، وتبادل ارقام الهواتف ومتابعة بعضهما على "تويتر"، ومن ثم تبادل الاتصالات والاعجاب الذي تحوّل إلى حب تُوّج بالزواج.

مؤخرًا، نشرت الكيلاني صورة لها، فشغلت الناس والإعلام الذين طرحوا تساؤلات عن سبب تغيّر شكلها، هل الصورة قديمة، ما الذي تغيّر في وجهها، هل نفخت شفتيها أم حقنت خدودها، أم جمّلت نفسها، وهل هي حامل؟

لعلّ أحد أسرار تيم حسن، أنه فنان غامض قليل الكلام، وصاحب اطلالات إعلامية نادرة، تحيط به الكثير من علامات الاستفهام التي يرفض التوقف عندها، ولذلك هو يحفّز حشرية الكثيرين للتعرف عليه أكثر كإنسان، والذي أصبح مضاعفًا بعد النجاح الساحق الذي حققه مسلسل "الهيبة".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]