صنفته مجلة الفوربس كسابع أغنى رجل في العالم، حيث بلغت ثروته مايزيد عن 30 مليار دولار، أحبّه فقراء كولومبيا؛ لأنه كان سخياً معهم، حيث أنشأ العديد من المستشفيات والمساكن والكنائس والملاعب والمنتزهات والجمعيات الخيرية، وأطلقوا عليه لقب «روبن هود ميدلين»، إلا أنّه أكبر مهرّب مخدرات ومنتج لمادة الكوكايين عرفته البشرية حتى اليوم، أُنتِجت حول شخصيته العديد من الأفلام الوثائقية والسينمائية وبعض المسلسلات، منها مسلسل «ناركوس» الشهير من إنتاج شركة «نيفلكس» والفيلم اللاتيني «إسكوبار، الجنة الضائعة».
«بابلو إسكوبار» كولومبي الجنسية، والذي أحرق ذات ليلة مليوني دولار، وذلك من أجل إبقاء ابنته دافئة فقط، ولاحقته كل من الحكومتين الأمريكية والكولومبية سنوات طويلة حتى قرر تسليم نفسه شرط أنّ يبني سجنه الخاص.
يسرد مقطع الفيديو التالي المقدم من قناة الشاب المصري «بسام أحمد» بعض الحقائق المذهلة والصادمة عن ذلك الرجل ويُلخص إمبراطوريته في دقائق معدودة.
[email protected]
أضف تعليق