رشيقة وفاخرة ومصنوعة بدقة، هذه هي حقائب لويس فويتون التي لا تقدرها الا المرأة الواثقة من نفسها التي تعرف بأن الجودة والحرفية العالية هي التي تصنع الحقائب وليس الاسم التجاري فقط.

وقد تألقت الملكة رانيا مؤخرا خلال حفل جائزة وستفاليا للسلام حيث حملت حقيبة فاخرة من لويس فويتون مصنوعة من جلد مموه.

ولقد تغير الشكل العام للحقيبة الكلاسيكية منذ التحاق نيكولاس غيسكويري الى دار لويس فويتون، لذلك فنحن نتوقع المزيد من الابداع والحرفية العالية والجودة في مجموعة ربيع وصيف 2017.

الخطوط العريضة للمجموعة الجديدة:

عودة الخطوط الهندسية الى الحقائب، مثل الحقيبة المستطيلة أو التي تشبه الصندوق. وتأتي باحجام مختلفة أهمها الكلتش أو الحقيبة الصغيرة وهي مصنوعة من الجلد المطبوع بأحرف لويس فويتون المشهورة التي تعشقها النساء.

بالاضافة الى ذلك ادخل مصمم لويس فويتون لأول مرة حافظة خاصة للهاتف الذكي لتكون بنفس اناقة ومهارة صنع الحقائب الكبيرة مع اضافة ذكية خاصة بسماعات الاذن مخبأة داخل القطعة الجلدية المخصصة للعنوان.

كما تتوفر في تصاميم مختلفة مثل حقيبة الأمتعة الكلاسيكية مع حواف سوداء، ومقابض ذهبية وقماش مطبوع. وهي متوفرة بألوان عديدة.

أما حقيبة الكتف فلا تستطيع الا ان تقع في حبها بكل تفاصيلها مهما كانت معقدة! الحقيبة مصممة من قطع متقاطعة، ومقبض رائع أما الوسط فمزين بقفل كلاسيكي.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]