اصدرت اللجنة البيئية المشتركة قلنسوة والطيبة بيانا حول استمرارية النضال لمحاربة استمرار عمل المزابل والمكاره البيئية، وذلك في اعقاب الروائح الكريهة المنتشرة التي باتت تقلق مضاجع السكان وراحتهم، كذلك ارتفاع عدط مرضى السرطان.
وجاء في بيان اللجنة:" قامت بالامس 21.5.2016 لجنة البيئة المشتركة قلنسوة- الطيبه، بأجراء اجتماعها الثاني ضمن سلسلة نشاطاتها في متابعة ومواكبة الاضرار الناجمة عن مكبات النفايات المحيطة بقلنسوة والطيبه وحول ضرورة واهمية اغلاقها فورا. وقد قررت اللجنة البدء بعدة فعاليات للتقدم في النضال ضد مكبات النفايات وهي؛
اولا: تحديد اجتماعات مع رؤساء السلطات السلطات المحلية لوضع مطالب اللجنة على طاولة البحث.
ثانيا: تنظيم مظاهرة امام منزل وزير البيئة والتي سيعلن عن موعدها خلال الايام القريبة.
ثابثا: التحضير لندوة توعوية بالشراكة مع النهضة الشبابية في قلنسوة حول مكبات النفايات والامراض التي ممكن ان تنتج عنها.
رابعا: التواصل مع لجنة بيئية من كفار سابا"
واضاف البيان:" هذا وقد قررت اللجنة المضي قدما قي توثيق وتطوير عملها وذلك من خلال التقدم لتسجيلها كجمعية رسمية. كما وتدعوكم لجنة البيئة المشتركة في دعمها ومساعدتها من اجل تحقيق هدفنا المشترك من خلال التكاتف والالتفاف حول الهبة الجماهيرية التي نسعى لخلقها كي تشكل عامل ضغط على السلطات المسؤولة والمعنية عن تسكير مكبات النفايات".
[email protected]
أضف تعليق