بعد ان القيت قنبلة على منزل رئيس مجلس البقيعة المحلي، توافد العشرات من المتضامنين منهم شخصيات ووجهاء من البقيعة وخارجها، رؤساء مجالس واعضاء كنيست، مستنكرين مثل هذه الاعمال.
د. سويد سويد قال في حديث لمراسل موقع بكرا: أولا أنا استنكر كل عمل عنيف سواء ان كان ضدي أو ضد أي شخص آخر، هذا العمل لن يثنيني عن طريقي، فأنا ومن أول يوم انتخبت به كرئيس للمجلس باب بيتي وباب مكتبي وهاتفي مفتوح أمام الجميع وأمام أي رأي، وأنا دائما مستعد للقاء والحوار لما فيه مصلحة أهل بلدي.
وقال: رغم الاسف والغضب على ما جرى فالإمر بالنسبة لي من خلفي ولم اوجه اصبع الاتهام لأحد ويدي ممدودة لنقف صفا واحدا، وابوابي مشرعة، على صعيد السلطة المحلية او بشكل شخصي من اجل البقيعة ونبذ العنف على مختلف اشكاله ولمزيد من التآخي والتسامح ووضع البقيعة في ركب التطور والعمران.
[email protected]
أضف تعليق