وقع حادث سير أليم قبل 18 عامًا، قرب معامل تكرير النفط في حيفا، كانَ في السيارة حينها شبابٌ صغار بالسن من أبو سنان .. وقد كانت نتائج الحادث حينها وخيمة.
رامي غضبان، كانَ في السيارة، ورغم صعوبة ما صارَ ليلتها، فقد استطاعَ رامي أن يتحدى الصعوبات، بقوّة شخصيته، وبعدم الأهل والأصدقاء، ليستمر كشخصٍ ناجحٍ ومحبوب في هذه الدنيا..
ولرامي نصيحة.. ننصحكم أن تركزوا به جيدًا..
شاهدوا التقرير الخاص الذي أعده موقع بكرا .
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
رائع ومميز اخي رامي كلمات في الصميم
الله يحميك يا غالي منور حبيبنا رامي الله يسعدك
رامي غضبان اول مره اشوف قصتك لكن دمعت لأجلك وشعرت بمدى المك لكن تعلمت منك المثابره والاصرار على النجاح