حذَّر عضو هيئة كبار العلماء عبدالله المنيع من حديث المرأة مع الرجل في "واتساب" و"تويتر" لغير غرض ملزم. وقال المنيع لـ"سبق": "لا يجوز. كل ما كان سببًا في الوصول إلى شيء منكر فهو حرام لا يجوز".
مضيفًا: "إذا كان لها غرض بهذا الرجل الأجنبي، مثل أن تستفسر عن مشكلة أو خبر، فلا بأس بذلك، على أن تخلو المحادثة من (التنكيت) و(الخضوع) في القول؛ فقد كان أصحاب الرسول - صلى الله عليه وسلم - يستفتون أمهات المؤمنين".
وأردف المنيع: "أما إن كانت المحادثة لغرض التسلية، أو تقضية وقت، أو اتصال ليس له أي داع، فهذا لا يجوز؛ فهذا سبب من أسباب زعزعة الثقة بها، وعدم الارتياح إليها".
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
الى متى ستبقى عقليتنا بهذا المستوى