رغم وجود أكثر من 20 ألف شخص أعادوا نشر صورة الحسناوات الثلاث على موقع “تويتر” وأكثر من 30 ألف شخص آخرين أعجبوا بها، إلا أن جوابا نهائيا مقنعا حول الصورة لم يظهر بعد.
لا تزال صورة أم وابنتيها التوأم تغزو مواقع التواصل الاجتماعي، بعد مرور أكثر من أسبوع على نشرها على موقع “تويتر”، بعد أن تحولت إلى لغز بلا حل لحد الآن.
والصورة المنشورة منذ 28 يناير/كانون الثاني الماضي على موقع “تويتر” تعود لعائلة أمريكية سوداء البشرة، تحت سؤال بسيط، أين هي الأم في هذه الصورة؟
والشبه بين الأم وابنتيها التوأم كبير فعلياً لدرجة من الصعب معرفة من هي الأم فيها، وهو ما بدا واضحاً في التفاعل الكبير مع اللغز الذي لم يصل أحد لحله لحد الآن. ورغم وجود أكثر من 20 ألف شخص أعادوا نشر الصورة على موقع “تويتر” وأكثر من 30 ألف شخص آخرين أعجبوا بها، إلا أن جواباً نهائياً مقنعاً حول الصورة لم يظهر بعد في ظل إحجام العائلة عن تأكيد الإجابة الصحيحة. وبعد أن لقيت الصورة كل هذا الاهتمام، لاسيما إثارة وسائل إعلام عالمية للصورة اللغز، قامت العائلة بنشر مزيد من الصور المحيرة الأخرى على موقع أنستغرام. ومع اليأس من حل اللغز، ذهب كثير من المدونيين من مختلف أنحاء العالم، لاسيما النساء، إلى البحث عن إجابة لسؤال آخر تطرحه الصورة، وهو كيف حافظت الأم على شبابها لتبدو بعمر ابنتيها في السادسة عشر.
[email protected]
أضف تعليق