تمكن المغني الكندي الشاب جستن بيبر أخيرا من العثور على سندريلا التي بدأ البحث عنها قبل أسبوع بعد أن رآها على إنستغرام.
وتبيّن أن الحسناء التي كان يبحث عنها ولجأ إلى معجبيه للتعرف على هويتها، هي طالبة إسبانية عمرها 17 عاما وتعمل جليسة أطفال براتب 3 جنيهات إسترلينية في الساعة.
الصحف الغربية اجتهدت لتجيب على سؤاله بكل الطرق، وأخيرا ذكرت صحيفة ديلي ميل وصحف أخرى أن الصبية تعيش في منتجع كوستا بلانكا بالقرب من بينيدورم، وأنها نالت شهرتها من نشر صورها على موقع إنستغرام تحت اسم Wolfsandy، وتصف الطالبة نفسها بأنّها تناهض آفة التدخين، وذكرت في سيرتها الذاتيّة التي حررتها عند إنشاء الحساب ما يلي:
"اسمي سيندي كيمبرلي وعمري 16، يمكنني أن أساعد التلاميذ على إنجاز وظائفهم المدرسيّة، فإذا كنتم تبحثون عن جليسة للأطفال وتودّون التعرّف على أكثر، اتصلوا بي. أنا أحب الأطفال ويمكنني مساعدتهم في تعلّم اللغة الإنجليزية كوني أتقنها بشكلٍ ممتاز".
ولفت جمال كيمبرلي نظر المغني ذو الـ21 عاماً، فنشر صورتها معلقاً "إلهي، ما هذا" لتتوالى التعليقات من معجبيه، ومنهن فتيات ادّعين أنهن الفتاة المنشودة.
السؤال الآن هو: ماذا بعد ذلك؟ وهل سيهتم بيبر بالاكتشاف أم أنه ربما نسي الموضوع، ولا سيما أنه لم تنقل عنه أي تعليقات حول الكشف عن الفتاة.
[email protected]
أضف تعليق