كشفت ناتاليا غراندي يوم الاربعاء 21 يناير/كانون الثاني عن حلمها الذي يراودها منذ فترة طويلة في أن تعيش تحت سطح البحر كحورية في بلدة أديجي بجزر الكناري .

وقالت الممثلة والغطّاسة ناتاليا إن فكرة النزول إلى الماء راودتها بعد رؤية فيلم ديزني للرسوم المتحركة "الحورية الصغيرة"، مما جعلها تصنع ذيلا لنفسها لتتمتع بالسباحة في الماء مع الدلافين والسلاحف البحرية.

هذا وتتزايد شعبية الاتجاه نحو العمل كحورية في البحر في السنوات الأخيرة، مع افتتاح مدارس لحوريات البحر في إسبانيا والولايات المتحدة والفلبين وألمانيا وغيرها من البلدان. وتشهد بعض حدائق الحيوان عروضاً لحوريات البحر داخل الأحواض السمكية الضخمة.

ويقول محبو هذا النشاط إنه ليس للمتعة فقط، ولكنه أيضا يمكن أن يُحسن التنفس وأداء العضلات.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]