رفضت كوريا الشمالية نفي تورطها في اختراق شبكة سوني بيكتشرز، عقاباً للشركة على فيلم The Interview، الذي يسخر من حاكم كوريا الشمالية كيم يونغ أون، واكتفت بالقول بأنها ستحقق في الأمر، بحسب صحيفة "ميرور" البريطانية.
الفيلم أثار غضب حكومة كوريا الشمالية، والتي طالبت الشركة أكثر من مرة بوقف إنتاجه، نظراً لأنه يهين الرئيس الكوري الشمالي كيم يونغ أون، حيث تدور أحداثه في إطار كوميدي حول صحفيين أرادا لقاء الزعيم الكوري وإجراء مقابلة صحفية معه.
ويجسد في الفيلم كل من سيث روجان وجيمس فرانكو دور الصحفيين، اللذين تم السماح لهما بمقابلة الزعيم الكوري، وصدرت لهما تعليمات من المخابرات المركزية الأمريكية بقتله أثناء المقابلة، الأمر الذي رأته كوريا الشمالية استفزازا ودعوة للحرب.
يذكر أن العديد من أصابع الاتهام تشير إلى أن كوريا الشمالية هي المسؤولة عن اختراق شبكة سوني بيكتشرز بسبب ذلك الفيلم، في واحدة من أقوى اختراقات القرصنة التي تعرضت لها الشركة، والتي أوقعت في أيدي القراصنة بعض التسجيلات الفاضحة لأكبر نجوم هوليود، بما في ذلك أنجلينا جولي، والتي هدد القراصنة بفضحها.
وكانت الشركة قد طرحت البرومو الرسمي للفيلم في 24 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، ويظهر فيه النجمان بجوار الممثل الذي يجسد دور الزعيم الكوري.
الفيلم أثار غضب حكومة كوريا الشمالية، والتي طالبت الشركة أكثر من مرة بوقف إنتاجه، نظراً لأنه يهين الرئيس الكوري الشمالي كيم يونغ أون، حيث تدور أحداثه في إطار كوميدي حول صحفيين أرادا لقاء الزعيم الكوري وإجراء مقابلة صحفية معه.
ويجسد في الفيلم كل من سيث روجان وجيمس فرانكو دور الصحفيين، اللذين تم السماح لهما بمقابلة الزعيم الكوري، وصدرت لهما تعليمات من المخابرات المركزية الأمريكية بقتله أثناء المقابلة، الأمر الذي رأته كوريا الشمالية استفزازا ودعوة للحرب.
يذكر أن العديد من أصابع الاتهام تشير إلى أن كوريا الشمالية هي المسؤولة عن اختراق شبكة سوني بيكتشرز بسبب ذلك الفيلم، في واحدة من أقوى اختراقات القرصنة التي تعرضت لها الشركة، والتي أوقعت في أيدي القراصنة بعض التسجيلات الفاضحة لأكبر نجوم هوليود، بما في ذلك أنجلينا جولي، والتي هدد القراصنة بفضحها.
وكانت الشركة قد طرحت البرومو الرسمي للفيلم في 24 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، ويظهر فيه النجمان بجوار الممثل الذي يجسد دور الزعيم الكوري.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق