وقال الاب داوود سخنيني: هناك اجابتين لمثل هذا القانون، الاولى هي الناحية العلمية، والثانية من الناحية الدينية. فاذا اردنا الجواب من الناحية العلمية فالانسان يرقد على فراش الموت ويعذب اولا نفسه وثانيا اهله وثالثا المستشفى ومن الافضل ان نخفف عذابه وعذاب الاخرين، ربما هناك اشخاص صادقين من هذه الناحية، ولكن من الناحية الدينية، فان الانسان ولادته على الارض ونهاية حياته على الارض في يد الله سبحانه وتعالى، لا يمكن ان نحدد عمر انسان حتى ولو هو مريض، لان ديننا يقول ما دام الانسان يتنفس فهو على قيد الحياة والله قادر على كل شيء واعادته للحياة.
للتلخيص: الانسان الذي يؤمن بالعلم من الممكن ان يوافق على هذا القانون ولكن كوني رجل دين لا اؤمن بمثل هذه القوانين .
[email protected]
أضف تعليق