ما زال هاجز القبول لموضوع الطب في جامعات البلاد يقتحم تساؤلات الطلاب وتخوفهم ويدخلها من اوسع ابوابها ويبقي الطالب العربي بين حيرة هنا وخوف هناك , فبعد تحقيق اعلى علامات في البجروت وبعد صراع نفسي مع البسيخومتري وحصد القمم في العلامات هل سأتمكن من الانضمام لقافلة الطلاب في موضوع الطب ؟؟

ان غالبية الطلاب الذين يتقدمون سنويا يعيشون تلك المعاناة وتلك التساؤلات , فمنهم من يستسلم بنهاية الامر ويرضى بموضوع اخر ومنهم من يحمل حلمة ويسافر الى خارج البلاد ومنهم من يصارع ويكافح من اجل الوصول الى الهدف ويبقى حتى القبول الى موضوع الطب في البلاد .

ويبقى السؤال الاهم , هل موضوع الطب في جامعات البلاد ما زال حاجزا امام الطالب العربي ؟؟ وما هي الصعوبات التي تواجه الطلاب ؟؟ وكيف يمكن اجتيازها وبلوغ الهدف ؟؟

حول هذا الموضوع التقى مراسلنا بالطالبة ريما نصار من عرابة , طالبة سنة ثالثة في موضوع الطب والطالب جورج نصار وهو من عرابة ايضاً سنة ثانية في الطب معهد العلوم التطبيقية( التخنيون ) ليحكي كل منهما عن تجربته في الوصول الى مقاعد الطب في اسرائيل واعد التقرير المصور .. تابعوا الفيديو . 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]