دفعت الغيرة مواطنةً بالعاصمة الرياض من ضُرَّتِها المصرية إلى تشجيع زوجها بالزواج من فتاة مغربية وقامت بِحَثِّ أبناءها على مساعدته في تكليف العرس وتأثيث منزل للعروس الجديدة .
وتعود التفاصيل وفق مصدر خاص بـ”صدى” إلى أن المواطنة لم يَرُقْ لها ارتباط زوجها بسيدة مصرية بعد أكثر من 28 عاماً قضتها معه بحلوها ومرها، وبعد مرور عام على ارتباطه بالزوجة الثانية دفعتها الغيرة إلى إقناع زوجها بالثالثة وذلك بعد أن تكفلت له بجميع التكاليف، وهو مادفع بالزوج إلى الحصول على موافقة رسمية والارتباط بفتاة مغربية على طريقة المثل القائل “ليس حُباً في زَيد ولكن كُرهاً في عبيد”.
أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق