قبل بدء المدرسة :- انتقال الطفل الأكبر سنا قد يتيح له الفرصة لمتابعة الجدول الزمني ابتداء من نقطة الانطلاق في الحافلة إلى معرفة أماكن القاعات و المحاضرات و الكافتيريا, في حين قد يستفيد الطفل الصغير من الزيارات المتكررة إلى المدرسة الجديدة للتعرف إليها.

البحث عن الإيجابيات :- عن طريق تقديم كتيب المدرسة أو الموقع الالكتروني الذي يضم الصور والمعلومات المتعلقة بالفصول والأنشطة اللامنهجية والأنشطة الرياضية والرحلات المدرسية وإتاحة الفرصة لمقارنة المدرسة مع مدرسته القديمة.

أيجاد أصدقاء في المستقبل بكل مكان :- تسجيل الطفل في المخيمات الصيفية القريبة وممارسته اللعب في ملاعب المدرسة بالإضافة إلى الزيارات المكتبية قد تساعده في التكيف مع المدرسة الجديدة والتقليل من حدة التوتر الموجودة لديه.

تذكير الطفل بأول تجربة له في الحياة وكيف تعامل معها بنجاح :- على سبيل المثال تذكيره بأول يوم لهم في الروضة وعن التجارب الناجحة التي قام بها والمهارات التي تعلمها كل هذا من شأنه أن يزرع الثقة لدى طفلك ويجعله قادر على التكيف مع الوضع الجديد.

التمسك بالروتين :- إن مجرد تعود الطفل على التغيرات السريعة التي حدثت له وعودته إلى البيت ليجد أن حياته ما زالت كما هي بنفس الروتين يمكن أن يوفر له الراحة والطمأنينة ويشعره بالاستقرار.

المشاركة مع المدرسة :- أن مشاركة الطفل وتطوعه من شأنه أن يساعده على التعرف على المعلمين والزملاء بشكل مباشر.

 

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]