يجري مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي "إف بي آى" تحقيقات في مزاعم سرقة صور خاصة لمشاهير من النساء ونشرها على شبكة الإنترنت.
وكانت صورا خاصة لحوالي 20 شخصية، بينهم الممثلة الأمريكية جنيفر لورانس، قد تسربت ونشرت على شبكة الإنترنت.

و سرقت بعض الصور من خدمات مثل تطبيق "آي كلود" التابع لشركة آبل، والذي ينقل ويخزن محتوى الأجهزة على الانترنت.

وقال مسؤولون في شركة آبل إنهم يجرون تحقيقا لمعرفة ما إذا كانت حسابات آي كلود تعرضت للقرصنة.

وطالبت لورانس، التي تألقت في سلسلة أفلام هانغر غيمز، بفتح تحقيق بعد أن سرق قراصنة على ما يبدو صورا من الهواتف الخاصة بالعديد من النجمات والمشاهير تحتوي على لقطات غير لائقة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]