شجع مفتي مصر السابق علي جمعة على سياحة العري، معللاً ذلك بأن "الناس كانوا يطوفون بالكعبة في العهد النبوي عراة".
وقال جمعة مجيباً على سؤال إنْ كان يقصد بكلامه التشجيع على سياحة الشواطئ: "نعم، أقصد كل أنواع السياحة، حتى السياحة الملوخية، والسياحة الهبابية" على حد تعبيره.
يذكر أن بعض العرب في الجاهلية كانوا يطوفون بالبيت عراة، حتى جاء الإسلام ونهى عن أن يطوف أحدهم بالبيت عرياناً كما في صحيح البخاري، وفرض على الرجال لباساً واحداً، وهي ثياب الإحرام من رداء وإزار، وعلى النساء الحجاب من غير أن ينتقبن.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
أرجو الاستماع جيدا لما قاله المفتي ، فهو قال أن المشركين كانوا يطوفون عراة ولم يقل المسلمين ، ثانيا عندما سئل عن تشجيع جميع أنواع السياحة بما في ذلك السياحة الدينية والتاريخية أجاب نعم يجب تشجيع جميع أنواع السياحة وقال الملوخية والهبابية ( من باب الدعابة ونكاية عن جميع أنواع السياحة ) ولم يقل أبدا خلال كل اللقاء أنه يشجع سياحة العري نهائيا لا تلميحا ولا تصريحا
حرام عليكوا الزلمه لم يقل تشجيع سياحة العري قال تشيع السياحه الشاطئيه
من صفات اليهود والمنافقين ان ياخذوا الكلام ويحرفوه عن بعض مواضعه والحدق يفهم
أين ستذهب بعد الموت? الى السماء او الى الجحيم? روحك غالية وخالدة اعرف اتجاهك الآن قبل فوات الأوان.جدد حياتك اطلب النجاة من الرب يسوع الفادي المنقذ الرب يسوع المسيح فداك بدمه. مات عنك وقام هو حي.يحبك يدعوك ليخلصك من كل خطاياك ويمنحك حياة أبدية. اقبله الآن في قلبك. جرّب التجربة أعظم برهان اسماعيل يشهد انه آمن بكفارة الرب يسوع المسيح الفادي. تاب ونجى من جهنم النار. صار له يقينا أكيدا في الذهاب الى السماء لأن الله سامحه بالكامل تبت خلصت من خطاياي وتبررت . أصبحت خليقة جديدة . نلت الغفران والحياة الأبدية عندما آمنت بالرب يسوع المسيح الحي وفداءه. الخاطي المبرر اسماعيل مريم طلبت من الله بإلحاح ان يظهر لها الحق رأت الرب يسوع برؤيا يدعوها لاتباعه قال لها تعالي اليّ آمنت به تائبة.نالت منه عفواً والحياة الأبدية ----- في النعمة فرصة للقاء المُخلِّص يسوع المسيح http://www.TheGrace.net خلاص غفران سلام حياة يقين رحمة محبة في المسيح http://www.TheGrace.org النعمة تقدم الإنجيل الكتاب المقدس http://www.TheGrace.com