يعمل بعض المسلمين المقيمين في بريطانيا والدول الغربية، بفتوى دار الإفتاء المصرية التي تبيح لمن يصوم أكثر من 18 ساعة يوميا في رمضان، أن يصوم بنفس عدد الساعات حسب ساعات الصيام في مكة المكرمة لأنها أم القرى بحيث يصوم المسلمون بحسب وقت الفجر المحلي و يفطرون بعد خمس عشرة ساعة.
اثارت الفتوى استغراب البعض ورفض البعض الآخر ممن يرى وجوب التقيد بالنص القرآني الحرفي والذي يقول إن الصيام والافطار يكون وفقا للشروق و الغروب.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق