أعرب الممثل التركي كيفانج تاتليتوج الشهير بـ«مهند» عن استيائه من الأخبار المتداولة عنه حول انصرافه من مسرحية بسبب رؤيته لحبيبته السابقة أزرا أكين في نفس المكان، ونفى تواجده في المسرحية كاشفاً تفاصيل الموقف.
مهند كتب: «كتب الصحفيون؛ بالرغم من تواجدي في حفل آخر، قالوا بأنني ذهبت إلى المسرحية، كيف يحق لهم ان يكتبو مثل هذا السيناريو؟»، وأضاف: «كيف يكذبون وهم يحدقون في عين الإنسان ويؤلفون الأخبار؟ في يوم المسرحية كان مستشاري الإعلامي متواجداً وبالرغم من أنه أكد للصحفيين المتواجدين جميعا بأنني لست موجوداً في المسرحية وأنني متواجد في حفل آخر، ولكنهم نشروا الخبر عن طريق نقل من أحد الأشخاص وهوكاذب، إذا كيف سنصدق أخبار الصحف بعد الآن؟ وهل سنضطر دائماً تكذيب أخبار الصحف من خلال وسائل الإعلام التواصل الإجتماعي؟».
من ناحية أخرى، تبادل محبو الممثل التركي كيفانج تاتليتوج صورة جمعته بمواطنه الممثل أركان بتككيا الشهير بـ«القبطان علي» في مسلسل «على مر الزمان»، وفي الوقت الذي لم يكشفوا عن مناسبة الصورة، أعربوا عن سعادتهم بلقاء اثنين من أشهر نجوم تركيا.
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
اين حقوق الانسان 2015 / 8 / 4 ايهاب سليم-صحفي مستقل-السويد-تقرير-9/8/2008: سعيد فيصل حسن السلطاني,56 عاما, سياسي عراقي سابق كان يعمل امين مخزن في ديوان الرئاسة السابق ضمن مهمات القصر الجمهوري,حاز على كتاب تثمين الجهود المرقم 2995 عام 1987من قبل الرئيس العراقي السابق صدام حسين,قرر السلطاني تقديم استقالته من العمل رسيما ضمن الكتاب المرقم 5162 عام 1993. بعد معاناة مريرة في العراق,قرر السلطاني التوجه الى روسيا الاتحادية عام 1994 طالبا اللجوء فيها ولاسيما ان العراق كان يمر بأوضاع مأساوية,الا ان على ما يبدو جرت عملية تزييف في الاقوال من قبل المترجمة العراقية اثناء مقابلة المحامي على حد قول السلطاني,ادى ذلك الى رفض طلب لجوءه من قبل المفوضية العليا لشؤون اللاجئيين التابعة للامم المتحدة. اكمل السلطاني قائلا:تقدمت باكثر من عشرين شكوى الى المفوضية العليا لشؤون اللاجئيين الا ان المفوضية العليا تؤكد بعدم وجود هذه الشكاوي في ملف طلب لجوءه! اضاف السلطاني قائلا:الادهى من ذلك انهم سجلوني اعزب رغم اني متزوج ولدي اولاد وهم يعيشون في روسيا بأوراق ثبوتية قانونية صادرة من الامم المتحدة بعد قبول طلبات لجوءهم. عائلة السلطاني منهم شقيقه العقيد الركن في الجيش العراقي السابق وشقيقته العاملة في الخطوط الجوية العراقية سابقا وباقي افراد اسرته قد غادروا العراق الى بلدان اخرى بعد تلقيهم تهديدات مباشرة من قبل الميلشيات المدعومة من ايران. اختتم السلطاني مناشدا المنظمات والهيئات الدولية ايجاد له حل سريع ولاسيما انه يعيش منذ اربعة سنوات داخل شقته على نفقة اولاده واصدقاءه دون التمكن من التسوق او التوجه الى المستشفيات الرسمية في روسيا الاتحادية او حتى عدم القدرة للعودة الى العراق وذلك لخشيته من الاستهداف المباشر من قبل الميليشات المدعومة من ايران على حد قوله. ………………………………………………………………………………… اخي الكريم تحيه طيبه لكم ولكل الشرفاء في هذا العالم في العراق لا حياة ولا صوت لمن ينادي مع الاسف الكل يقول وفي النهايه لا يوجد فعل على الارض الواقع وحتى المهاجرين لا حقوق لهم مع التقدير – سياسي عراقي سابق عملت في ديوان الرئاسه السابق هربنا من العراق في عام 1994 الى روسيا وعدنا الى العراق في عام 2009 وبعد مرور 5 سنوات من المراجعات الدوائر الحكوميه لم نحصل على شي يذكر ولا حقوق لنا من التقاعد و لا ايعاده الى الوظيفه هذه الحقيقه وفوق كل ذلك يقولون انتم من ازلام النظام السابق لا حقوق لكم وخوفا من الميليشيات وغيرهم قررنا الهروب من هذا البلد الى بلد اخر في عام 2014 هذا العراق الجديد اخي هل الغربه هي الحل ام الهروب من بلد فيه الديمقراطيه راجين التفظل بالطلاع واعلامي مع التقدير – سعيد فيصل السلطاني – ت – 995579103520 جورجيا وشكرا مرسلة من قبل : صرخه سياسي المصدر : سعيد فيصل حسن