يشكّل العلم جزءا رئيسا من أولويات الطالب الفلسطيني في لبنان، وذلك لرسم طريق احلامه التي تتضمن العودة لفلسطين، وبالرغم من كل المصاعب التي يواجهها الطالب الفلسطيني في لبنان بعد التخرج ، لكن يبقى لديه أمل بكسر الحائط المسدود الذي الذي فرض عليه بسبب التركيبة الديمغرافية اللبنانية ، وسيتراكم أمامه العديد من المشاكل الكثيرة منذ اللحظة الذي يدخل فيها أبواب الجامعة ابتداءا من كيفية الحصول على قسط الجامعة وصولا الى حرمانه من العمل بأكثر من 74 مهنة في قطاع العمل ألبناني.
أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق