ذكرت بعض الوسائل الاعلامية أن الفنان عمرو دياب يعيش حالياً حالة ارتباك بعدما علمت زوجته السعودية زينة عاشور زواجه سراً من موديل إيطالية وإنجابها منه، الأمر الذي دفع زينة لتهديده بترك القصر مع أولادهما وطلب الطلاق، كما كشفت في “السياسة الكويتية” .

دياب رفض مغادرة زوجته قصره بمنطقة “الأهرام” حفاظاً على أطفاله وتمسكاً باستقرار منزله لآخر فرصة، وترك عمرو القصر وانتقل للإقامة في شقته القديمة “بالجيزة”، وهو الأمر الذي لاحظه معظم المحيطين بدياب الذي ينتقل بين الحين والآخر بين هذه الشقة والستوديو لتجهيز ألبومه الجديد، والذي أعلن عن تأجيل موعد إطلاقه أكثر من مرة الفترة الأخيرة.

ورد مدير أعمال دياب أحمد زغلول حول استفسار الصحيفة عن حقيقة ترك دياب لقصره وإقامته حالياً بشقته القديمة، وقال: “هو حرّ، يقيم في أي مكان يريده ما صلتكم بهذا الموضوع، أعتقد أن هذا الكلام ليس خبراً”، وأضاف غاضباً: “هذه الشقة مجرد مكتب فقط”.

أما عن زوجة دياب الجديدة، فقد ذكرت الصحيفة أنها عارضة أزياء إيطالية تحمل اسم “باتي”، وقد تعرف عليها عمرو دياب خلال تصوير أحد كليباته التي كان من المقرر أن تشاركه “باتي” التي أعجب بها وطلب منها الزواج بشرط ترك العمل فوافقت وتم الزواج.

وأكد بعض العاملين مع دياب أنهم على علم بعلاقته بباتي التي كان يجري اتصالات معها بين الحين والآخر أثناء بروفات ألبومه الجديد، كما أنه كان يسافر بهدف لقائها، بالإضافة إلى أنه كان يلتقي بها خلال حفلاته بالخارج، الأمر الذي دفع بعض أعضاء فرقته الموسيقية بإلتقاط صوراً له معها، إلا أنهم يرفضون الكشف عنها.

الخبر غير دقيق، ولم يصدر حتى الآن أي تصريح من مكتب عمرو دياب ينفي أو يؤكد ما ذُكر.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]