منذ عام 1948 يحاول أهالي قرية إقرث داخل الخط الأخضر العودة إلى ديارهم التي هجروا منها عنوة بعد طلب إسرائيلي بإخلائها لدواع أمنية مع وعد للأهالي بالعودة إلى قريتهم خلال أسبوعين، لكن ذلك لم يتحقق.

ولم يكف أهالي القرية عن المطالبة بتنفيذ قرارين لمحكمة العدل العليا في إسرائيل يقضيان بعودتهم إلى ديارهم، أما الحكومات الإسرائيلية المتتالية فما زالت ترفض التنفيذ. لكن آثار القرية ومعالمها ما زالت تحمل الكثير عن مأساة بشر يتطلعون إلى الحق والسلام.

أحببت الخبر ؟ شارك اصحابك
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]