في الوقت الذي وصل فيه عدد ذوي الاعاقات البدنية الى عشرات الملايين في كافة ارجاء العالم تصبح الاعضاء الاصطناعية بوابة امل لاندماجهم مع شرائح المجتمع بحيوية وندية.
ساعدت التقنيات العلمية الجديدة في العقدين الأخيرين على تغيير حياة ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل كلي، إذ أصبح بعضهم قادرا على ممارسة كافة أنواع الرياضة، والاشتراك في دورة الألعاب الأولمبية المخصصة لهم.
فيما يقول أليم موميني وهو احد لاعبي غانا في دورة الألعاب الأولمبية لذوي الإحتياجات الخاصة التي تجري هذا العام في لندن، إن صنع أفضل الأجهزة إتقانا على الإطلاق دون بذل الرياضي المجهود الكافي لن يؤدي الى نجاحه أبدا، ما يعني أن الأساس يكون في الإصرار والعزيمة والذكاء والرغبة في الفوز. "روسيا اليوم"
[email protected]
أضف تعليق