ابن القيادي في حركة حماس في الضفة الغربية، مصعب يوسف، الذي وصل الأربعاء الماضي إلى البلاد قادمًا من الولايات المتحدة.
يشار إلى أن مصعب يوسف (اسمه حاليا جوزيف) كان أكبر متعاون للجهاز الامن العام "الشاباك" حيث قام بتشغيله على مدى 10 سنوات، وكان مصعب ملقباً بالامير الاخضر حيث تمكن من إحباط العشرات من العمليات الإستشهادية وكشف مجموعات فلسطينية تابعة لحركة حماس للشاباك، وحال دون اغتيال شخصيات كبيرة في إسرائيل.
مصعب الذي كشف النقاب عن عمالته للمرة الاولى عام 2010، صرّح أمام عدستنا عن علاقته بوالده، عائلته وبأصحاب النفوذ بالسلطة الفلسطينية وعبّر أكثر من مرة عن فخره بكونه "أسرائيلي" مشيرًا إلى أن اسرائيل هي الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي تؤمن بالحريات وتمنح الإنسان فرصة للعيش بكرامة، بالإضافة إلى تصريحات أخرى كثيرة ولا تقل إثارة للجدل.
ستشاهدون في الفيديو المرفق مقتطفًا من المقابلة على أن ننشر المقابلة كاملة خلال الأيام القريبة المقبلة..تابعوا...
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
قرات كتابه " ابن الحماس" اللذي طبعته اسرائيل وقراه الكثير منهم لانه صدر في اسرائيل وتشوق الشعب الاسرائيلي لقصته. اعترف بتعاونه مع الاحتلال ومع الشاباك الاسرائيلي وهناك الكثير من امثاله بعضهم ظهروا علنا وآخرون سرا. لمست في كتابه الكثير من الكذب والتزوير لان اسرائيل معنية بقصته كاكبر المتعاونين ولم اصدق مواقف كثيرة في الكتاب. اعتبر مصعب من المختلين عقليا ليس لانه متعاون بل لانه غير دينه واعتنق المسيحية, لماذا لم يختار اليهودية اذا كان فخورا باسرائيل. هناك شخصية مشابهة له: مجدي علام مصري الجنسية سافر للتعليم في ايطاليا وهناك اعتنق المسيحية واليوم يعمل كسفير لايطاليا في الاتحاد الاوروبي. انتقد علام الدين الاسلامي واصبح مطلوبا رقم واحد في دول اسلامية كبرى. في منصبه الرفيع ترافقه حاشية امنية في تنقلاته. قبل اسبوع كان في اسرائيل وكان قد زارها مرارا. اصدر كتابا تحت عنوان: لتحيا اسرائيل: وهو مشايه لمصعب. اقتنوا الكتاب من تسايمسكي او تسومت سفاريم وستتاكدون من كلامي. اسرائيل تركض وراء هذه الشخصيات, ما بالكم ان شخصيات عديدة اخرى تسير في هذا البحر العميق, اتركوهم بحالهم, لانهم لا يستحقون الحبر اللذي نكتب به عنهم. تحية للشيخ حسن يوسف وعائلته
الأمير لخضر.. ما انتبه لعثراته.. غير انه واحد واطي.. الزلمي بدو يشوف كتب مدرسية تعلم الفلسطينيين عن حق التاريخي لدولة إسرائيل على هذه الأرض- أول عثرة لا تاريخ لإسرائيل، ولا ثقافة ولا حضارة، ولا حتى نوع أكل ( مهني سرقولك الحُمص والفول يا جوزيف)... العثرة التانية: المتطرفون في الجانب الإسرائيلي ليس لهم السُلطة العُليا- يعني ليبرمان شو قاعد يتهبل بالكنيست ! العثرة الثالثة: السُلطة العُليا في إسرائيل للدستور- كيف بتذكر تعلمنا بالمدنيات انه اسرائيل دولة من دون دستور... الزلمي عايش بفيلم، ورح يقوم بانتاجه وبعده بدور ع بطل.. يا ريت ابوك ما خلفك
ممممممممم
الله أكبــــــــر,هــــــاي الزلام ,ما تخاف مصعب اسرائيل رح تحطك بعيونا,,,والله انك بترفع الراس,مصعــب وبــــــس .woww
هو ليس أكثر من سخيف تافه يا جماعة لذلك التعليقات الغاضبة لا يستحقها وهو سوف يكتشف بعد حين عندما يفطس ان الاسرائيليين سوف يرفضون حتى دفنه في مدافنهم حتى لا ينجسها لأنه يبقى غريبا عنهم بحسب فهمهم اذا اتركوه لمصيره المحتوم
مقرن