احيت لجنة الطلاب في الكلية العربية الاكاديمية للتربية – حيفا , يوم الخميس 7/6/2012 يوم الطالب وذلك في القاعة الرياضية , تخلل الحفل مقاطع فنية وترفيهية متنوعة .
أفتتِح يوم الطالب بكلمة ترحيبة من ادارة الكلية واخرى من رئيسة مجلس الطلاب دنيا فضل ابو ليل ثم تخلل مقاطع فنية ترفيهية من فرقة دبكة نجوم عبلين بادارة معين قسوم برفقة الاروغ والمغني ابراهيم قسوم ومن ثم ابهر ابراهيم سقى الله الحضور بعرض كوميدي رائع ( ستاند اب) , واخر الفقرات كانت من تقديم الرائع صاحب الصوت الرنان سمير ياسين ابن قرية كفر مندا ومسك الختام كان مشاركة الطلاب في الدبكة والرقص وتولت عرافة الحفل الطالبة اماني حمودة
وفي تلخيص اليوم قالت رئيسة مجلس الطلاب دنيا فضل ابو ليل " يوم الطالب هو يوم غير اعتياديّ مختلف عن باقي الأيام، لقد حاولنا أنا ولجنة مجلس الطلاب قدر المُستطاع أنّ نجلب سلة الفرح بين أيدي الطالبات والطلاب , حتى وأنّ كان ليوم واحد مميز يبقى محفورًا في الذاكرة. فالشكر الكبير للجنة الطلاب على جهودهم في انجاح هذا اليوم والشكر الأكبر لرئيس الكلية المحامي الاستاذ زكي كمال ولمديرها البروفيسور سليمان عليان ولكل من ساهم في انجاح هذا اليوم .
فالنجاح بالنسبة لنا نُقيّمهُ بابتسامة نرسُمُها على وجوه الطلاب وبريق فرحة في اعينهم، فهذا اليوم يوم مميز لنا ولكم نخرج به من إطار الروتين ونغير به الأجواء التعليمية.
بدأ يومنا بالحماسة والاندفاع ورغبة في المرح وبدوري كرئيسة مجلس طلاب كليتنا , اتمنى أنّ يكون قد نال إعجابكم .
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
قد لا أكون الاجمل . وقد لا أكون الأروع . قد لا أكون الأذكى .وقد لأ أكون الأبرع .. ولكني أذا ما جائني المهموم أسمع . وأذا ماناداني صاحبي لحاجه أنفع . وحتى أذا حصدت شوكا" فسأظل للورد أزرع... واذا ماكان الكون واسعا" . فأن قلبي أوسع .. متواضع جدا . لكن هذه طبيعتي فمذا ... اصنع .فقط مع رمنسي تجدي يا سيدتي اجمل اوقاتك رومنسيه انا بنتظرك [email protected]
اتفرجو على خيبة مصر==========رفضو تنفيذ اعظم مشروع لتوليد الكهرباء هل المسؤلين فى مصر يستحقون البقاء ساكت ليه ياعلام الى متى واين انت ياعمرو اديب اتحركى يامصر=======شجعو هذا المخترع رفعت همام بدير مخترع مصري من أبناء صعيد مصر توصل إلى اختراع يكاد يكون معجزة بكل المقاييس؛ حيث يقوم الجهاز بتحويل قوة الجاذبية الأرضية إلى طاقة كهربائية نظيفة بنسبة 100%, ويمكن توليد طاقة كهربائية تختلف قوتها وفقا للاحتياجات المطلوبة، ويعمل الجهاز بدون أي نوع من أنواع الوقود, ولا يصدر عنه ضوضاء, هذا الجهاز السحري ورغم أهمية هذا الاختراع إلا إن «همام» طاف به معظم الجهات المختصة في مصر, ولكن لم يجد آذان صاغية كالعادة بالرغم من رفضه للإغراءات التي تقدم له من دول عربية شقيقة وأجنبية, وإصراره على الاستفادة من الاختراع في مصر، حتى إنه أصيب باليأس والإحباط, وأصبح يهدد بتسليم اختراعه لأمريكا أو إسرائيل. جدير بالذكر إن رفعت همام خريج معهد الإلكترونيات, حاصل على دورة هندسية من القوت المسلحة, وشارك في قوات حفظ السلام الدولية بالبوسنة والهرسك, وتم اعتقاله في السجون الإسرائيلية لمدة عام عندما كان يشارك في تطوير مدى صواريخ حماس من 5 كيلو متر إلى 45 كيلو مترا. - رصد: ما سبب اعتقالك في السجون الإسرئيلية؟ - رفعت: أنا كنت أخدم في القوات مسلحة عام 1993, وانضممت لقوات حفظ السلام في البوسنة والهرسك وشاركت في الحرب هناك, وبعد إصابتي أعادتني القوات المصرية إلى مصر, وعام 1996 أكملت خدمتي في الجيش في مدينة 6 أكتوبر, وهناك اخترعت جهاز التلقيح الصناعي, والذي وفر ملايين الجنيهات للقوات المسلحة, وما زال هذا الجهاز يعمل حتى الآن بمزرعة 6 أكتوبر بغرب النوبارية. - رصد: كيف بدأت علاقتك بحماس؟ - رفعت: بعدما أصبت في البوسنة كان لدي إحباط, وبعض الأزمات النفسية بسبب ما رأيته هناك, وكنت أعيش بالساحل الشمالي بالأسكندرية, وهناك تعرفت على أشخاص من جماعة الإخوان المسلمين وأشخاص من حركة حماس, وبالطبع كانوا يعلمون بمهاراتي في التصنيع وتصنيع الأسلحة, فعرضوا عليّ الذهاب لفلسطين, وبالفعل دخلت فلسطين عن طريق الأنفاق, وهناك تعرفت على أشخاص من مصر, وعشت معهم, والتقيت أيضا بالكاتب والمخرج المسرحي محمد كمال جبرا, وهو شخصية عظيمة. - رصد: ما مساهماتك ضد الاحتلال الإسرائيلي؟ - رفعت: قمت بتصنيع الصواريخ, وتطوير مداها من 5 كيلو مترات إلى 45 كيلو مترا, وقمت بتطوير المتفجرات؛ ليتم تفجيرها من بعد عن طريق المحمول, واشتركت بعدة عمليات أخرى, وأصبت بطلق ناري في قدمي وآخر بجنبي, كما اشتركت في تفجير حافلة كانت تقل جنودا إسرائيليين بالقدس عام 1998, وبعدها ذهبت لقرية العجول وعشت بها لمدة شهر, ولكن كان هناك «خائن» أبلغ عني الاحتلال, فتم اعتقالي في السجون الإسرائيلية بتهمة الإقامة غير الشرعية, وهناك التقيت بأشخاص من فلسطين ومصر ومن كل الدول. - رصد: هل تعرضت لعمليات تعذيب على يد قوات الاحتلال؟ - رفعت: نعم كثيرا, الإسرائيليون هم أحقر ناس في العالم, ويستخدمون كل الوسائل. - رصد: هل كانوا على علم بأنك قمت بعمليات ضدهم؟ - رفعت: لا, كل ما كانوا يعلمونه هو تهمة الإقامة غير الشرعية, ولذلك كان الحكم مخففا, لمدة عام فقط. - رصد: وماذا حدث بعد هذا العام؟ - رفعت: بعد أن قام الإسرائيليون بمتابعتي ومعرفة مهاراتي قبل انتهاء عام الاعتقال, كان السجانون الإسرائيليون يقومون بإغرائي بكل الطرق؛ لكي أحصل على الجنسية؛ لأنهم يعلمون أنهم سيستفيدون مني, حتى إنهم قالوا لي: إنهم سيهربوني من السجن, ويذهبون بي إلى تل أبيب, وطبعا هذه كانت خطة محكمة وضعها السجانون بالاتفاق مع السلطات الإسرائيلية, وأنا كنت أعلم هذا, فتجاوبت معهم حتى وصلت إلى تل أبيب, وهناك تعرفت على رجل اسمه محمد عبد القادر, وشعرت أنه رجل وطني جدا, وعندما تأكدت من وطنيته طلبت منه المساعدة, وقتها اكتشفت أنني كنت مراقبا, ولكن هذا الرجل ساعدني في الهروب حتى وصلت إلى الأردن, ومن الأردن إلى مصر. - رصد: حدثنا عن اختراعاتك؟ - رفعت: أول اختراع لي كان جهاز التلقيح الصناعي بـ 6 أكتوبر, قبل هذا الاختراع كان يتم استيراد مصل لتلقيح الأبقار, وكان يحفظ بمواد حافظة, فكان يفسد, ولم يكن يعطي النتيجة المطلوبة, فقمت بعمل جهاز تلقيح صناعي؛ لأن الذكور لم تستطع عمل التلقيح العادي, وفي خلال سنة أثبت الجهاز كفاءته حتى أن المشير طنطاوي أعطاني جائزة, وفكرت أن أقوم بعمل لوحات إلكترونية للمصانع, وفكرت في حل مشكلة الكهرباء عن طريق استغلال الجاذبية الأرضية؛ لأنها طاقة كبيرة لا بد من الاستفادة منها, ومنذ عام 1996 وحتى عام 2007 كنت أعمل على هذه الأبحاث, وفي 2008 توصلت أخيرا إلى جهاز تحويل الجاذبية الأرضية إلى طاقة حرارية وكهربائية, وكان وزن الجهاز وقتها 10 كيلو جرامات, وبعدها تم إرسال أشخاص؛ ليعرضوا عليّ السفر, وأتى لي أشخاص من إنجلترا, كما عرضت عليّ الهيئة العربية للتصنيع تصنيعه, وشاهد الاختراع مجموعة مهندسين من كلية الهندسة جامعة حلوان ووزارة البحث العلمي, وانبهروا بالجهاز؛ لأنه يولد طاقة كهربائية نظيفة لمدة 15 عاما كحد أدنى. - رصد: ما استخدامات الجهاز؟ - رفعت: من الممكن أن يستخدم لتشغيل سيارة كبديل للوقود أو مصنع أو مزارع أو ماكينات أو استخراج مياه من تحت الأرض أو أي شيء يعمل بالبنزين, وعندي عروض من جميع الدول لإنتاجه, ولكنني أرفض التعاقد مع أي شركة خارجية؛ لأن كل أملي أن يتم تصنيعه في مصر. - رصد: ما الذي يمنع تصنيعه في مصر؟ - رفعت: هذا المشروع يهدد شركات مولدات وشركات مواد بترولية, كما يهدد دولا ومؤسسات وشركات كبرى, مثلا لو شركة سيارات أنتجت مليون سيارة تسير بالبنزين, فمعنى هذا أن اختراعي سوف يمثل خسارة كبيرة لها, بالإضافة إلى الحرب التي شنتها عليّ دول الخليج, فقد تم تهديدي وإغرائي بأموال وشقق وفيلات, وقد عرضت عليّ إحدى الشركات القطرية مبلغ نصف مليار مقابل توقفي عن الاختراع, والتنازل لهم عن براءة اختراعي للجهاز. - رصد: هل طلبوا منك التنازل عن براءة الاختراع لينفذوه هم أم ليمنعوه؟ - رفعت : لا لكي يمنعوه, خاصة أن المهندسين والإعلاميين قالوا: إن هذا الجهاز بمثابة معجزة, وحاليا أحد أفراد الأسرة المالكة بالسعودية عرض عليّ أي مبلغ مقابل أني أسحب كل الأجهزة التي قمت ببيعها للمزارع, وأن أوقف تصنيع هذا الجهاز. - رفعت: لماذا لا يوجد اهتمام بهذا الاختراع في مصر؟ - لأن رأس المال جبان. - رصد: وماذا عن أكاديمية البحث العلمي؟ - رفعت: الأكاديمية كلفتني عشرة آلاف جنيه حتى تسجل اختراعي دوليا, وما يقوله المسئولون هناك عن توفير 40000 جنيها للمخترع هو محض كذب, وأتحدى أي مسئول هناك. - رصد: هل يجعلك هذا تيأس أو تخضع للإغراءات الكبيرة المقدمة من الدول العربية؟ - رفعت: نعم يئست, ولكني لن أخضع للإغراءات من الدول العربية, ولكن من الممكن أن أنفذ هذا المشروع وكل مشاريعي في أمريكا أو إسرائيل؛ لأن إسرائيل عدوتنا وما يجعلني أفكر في هذا أني حاليا أدفع من مالي الخاص وأتعرض للمخاطر حتى أصل إلى اختراع؛ لأنني قمت بعمل العديد من الاختراعات مثل مشروع تحلية ماء البحر, وهو مشروع قادر على تعمير الصحراء بشكل كبير, حتى إن المسئولين قالوا: إنهم على استعداد أن يوقفوا مشروع الضبعة, ويتبنوا مشروع التحلية. - رصد: هل شعرت بفرق في الاهتمام بك وباختراعك قبل الثورة وبعدها؟ - رفعت: بعد الثورة الأمور ازدادت سوءا, وذلك بسبب تكالب القوى السياسية المختلفة على المناصب, ولا أحد يهتم إلا بمصالحه الشخصية، أنا ذهبت لمجلس الشعب لأعرض اختراعاتي على الكتاتني, ولكنه رفض مقابلتي واكتفى بمكالمة تليفونية سألني فيها: ماذا تريد؟ قلت له: “إني أملك اختراعا سوف يبهر العالم, فرد الكتاتني قائلا: “مش وقت اختراعات ولا وقت مشاريع”, وقابلت النائب مصطفى بكري قال لي: “أصل البلد مقلوبة بسبب السياسة وسيبك من الاختراعات”, وقابلت الصحفي محمود بكري – شقيق النائب مصطفى بكري – وقال لي: إنه سيعرض الاختراع في قناة الحياة, ولكن لم يحدث. - رصد: ماذا تريد الآن من المسئولين؟ - رفعت: أريد أن أعيش حياة كريمة في بلدي, وأن يتم تطبيق مشروعي هنا في مصر؛ لأنه سوف يساعد على تعمير الصحراء, ومكافحة البطالة, وفتح بيوت ناس كتير.