استقبل سماحة الشيخ محمد أحمد حسين – المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية / خطيب المسجد الأقصى المبارك – في مكتبه اليوم الاثنين بحضور فضيلة الشيخ إبراهيم خليل عوض الله- الوكيل المساعد لدار الإفتاء الفلسطينية، مفتي محافظة رام الله والبيرة، سعادة السفير باتريك بيرنارد رئيس مكتب تمثيل فرسان مالطا، حيث تناول اللقاء ما يواجهه الشعب الفلسطيني من معاناة بسبب الانتهاكات الاسرائيلية للاتفاقيات الدولية، ومنعها حرية التجارة الفلسطينية مع البلدان الأخرى، بحكم سيطرتها على حدود الأراضي الفلسطينية.
وتطرق اللقاء إلى الحديث عن جانب مهم من معاناة أهل القدس بشكل خاص، وعن الدور الذي يسعى مكتب فرسان مالطا لتقديمه لمختلف أبناء الشعب الفلسطيني في حدود إمكاناته ومجال عمله.
وفي ختام اللقاء قدم سعادة السفير شكره لسماحة المفتي على حسن الاستقبال، ووعد بلقاء لاحق لمتابعة القضايا التي أثيرت خلال هذا اللقاء.
[email protected]
أضف تعليق
التعليقات
اللآن فرسان مالطا يأتي منها خير !!!....من أين نسمع بهؤلاء المشوهين يهتمون بنا وبقضيتنا هم أساس الخراب.....فرسان مالطا أول تجمع ماسوني في التاريخ...من بعد ما عذبوا في أوربا تحت سيطرة الكنيسة من ممارساتهم في السحر وعبادة الشيطان هربوا إلى مالطا لجمع شملهم وإتخاذ مكان آمن وبعيد لتكملة ممارساتهم المشوهة ......من الأجدر بالشيخ الجليل معرفة أصل وفرع وعمل وهدف هذه الجمعيات والهيئات المشبوهة أيما كانت وعدم التعامل معاها وإستقبالها والإعتراف بها......نحن نخسر حرية وأرض حياة وعلماء فلا حول ولا قوة الا بالله