• ما زالت نسبة وفيات الأولاد نتيجة تعرضهم لإصابات في انخفاض ورغم ذلك يموت في كل سنة من البلاد 144 ولد اثر تعرضهم لإصابة . في العقد الأخير سجّل انخفاض بموت الأولاد نتيجة تعرضهم لإصابات بمعدل سنوي 216 ولد بين 1995 – 1997 بمعدل 144 ولدا قتلوا في سنوات 2006 – 2008.
• بالمقارنة مع دول OECD فان بلادنا تقع في المكان أل 15 من بين 34 دولة بنسبة الأولاد الذين يموتون اثر تعرضهم لإصابات.
• واحد من بين 12 ولد من البلاد يتوجهون إلى غرفة الطوارئ نتيجة تعرضهم لإصابة.
• حوالي 40% من بين كل الحالات يدخلون إلى غرفة الطوارئ وثلث من حالات وفاة الأولاد من جيل 1 – 17 بسبب تعرضهم لإصابة وليس بسبب مرض.
• حوالي 45% من الأولاد الذين تم علاجهم اثر إصابتهم تعرضوا لها في المنزل.
• نسبة الوفيات لدى المراهقين نتيجة تعرضهم لإصابة مثيرة للخوف. أكثر من نصف حالات وفاة المراهقين نتيجة لتعرضهم لإصابة وليس بسبب مرض. نسبة موت المراهقين أكثر ب 2.25 في الوسط العربي من الوسط اليهودي.
• الأولاد يتعرضون للإصابة أكثر من البنات: معدل الوفيات لدى الأولاد نتيجة تعرضهم لإصابة غير مقصودة يصل إلى 6.7 حالة من 100.000 مقابل 2.8 حالة من 100.000 لدى الفتيات .
• الأولاد العرب يتعرضون لإصابة أكثر من الأولاد اليهود : نسبة الوفيات نتيجة التعرض لإصابة غير مقصودة لدى الأولاد العرب أكبر ب 3.3 من نسبة الوفيات في الوسط اليهودي .
بالرغم من انخفاض نسبة الوفيات لدى الأولاد العرب فان نسبة الانخفاض معتدلة أكثر واقل تتبعا من مستوى الانخفاض بنسبة الوفيات لدى الأولاد اليهود هكذا فان الفجوة بنسب الوفيات بين العرب واليهود لم تتقلص مع مرور الوقت.
عدد الأولاد العرب الذين يموتون في كل سنة نتيجة تعرضهم لإصابات أكثر بكثير من عدد الأولاد اليهود.
مع الأخذ بعين الاعتبار أن عدد السكان اليهود اكبر ب 2.6 من السكان العرب، أما نسبة الوفيات اثر تعرضهم لإصابة غير مقصودة لدى الأولاد العرب اكبر ب 3.3، من نسبة الأولاد اليهود . ( نسبة الأولاد الذين يموتون من جراء تعرضهم لإصابة غير مقصودة يصل إلى 9.5 حالة من 100.000 بالمقارنة مع الأولاد اليهود 2.9 حالة من 100.000 .
تدل المعطيات أن مدى خطورة إصابة الأولاد العرب اكبر بكثير من إصابة الأولاد اليهود، معدل عدد أيام مكوث الأولاد العرب في المستشفى اكبر من معدل مكوث الأولاد اليهود .
عدد الأولاد العرب الذين يموتون نتيجة إصابة تبرز أكثر لدى الأولاد من جيل 1 -4 سنوات ولدى المشاة . وأيضا نسبة عالية من الأولاد العرب الذين تعرضوا لإصابة ودخلوا إلى المستشفى أصيبوا في البيت .
[email protected]
أضف تعليق