أكدت الفنانة المصرية رانيا يوسف أنها متمسكة بطلب الخلع من زوجها المنتج محمد مختار، وهو الأمر الذى ستعلنه وتؤكد عليه في الجلسة المقبلة من القضية بمحكمة الأسرة والمقرر عقدها 31 يناير/كانون الثاني الجاري.

وأوضحت رانيا : “لقد رفضت تدخل وسطاء من الوسط الفني وخارجه لإجراء الصلح بيني وبين زوجي”، مؤكدة أنها مستمرة في

التقاضي وأنها لن تقبل بأي وسطاء وترفض تدخلهم في شؤونها الخاصة.

وشددت بقوة على عدم الاستعانة بأي أحد للدخول فى وساطة بينهما، وقالت “لو عدنا سنعود بدون وسطاء، ولو انفصلنا فسيتم الانفصال بدون وسطاء أيضاً”.

وقالت إنها علمت من محاميها أن الجلسة القادمة ستعقد يوم 31 يناير/كانون الثاني الجاري، وأن الجلسة الثانية يجب أن تكون بعد 15 يوما من أول جلسة لنظر القضية في لجنة فض المنازعات أولا.

وأشارت رانيا يوسف إلى أن جلسة يوم 26 يناير/كانون الثاني لم تلغ بسبب الظروف التي تمر بها البلد، ولكن المحكمة أجلتها لنهاية يناير/كانون الثاني الجاري

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]