ابنة البحر وجارته، حمامة جربان 42 عامًا، من بين اخوتها وأخواتها العشرة، عشقت بحر قريتها، وكان رفيق طفولتها على عكس أقرانها، فذكريات طفولتها نسجتها مع البحر.