عقدت بلدية أم الفحم اجتماعًا طارئًا مساء اليوم الأحد 7.9.2025، على خلفية اقتحام وزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير للمدينة صباح امس
أطلقت لجنة أولياء أمور الطلاب المحلية في أم الفحم، في ظل الأحداث التي شهدتها المدينة من اعتداءات متكررة على المواطنين وتفاقم آفة العنف، مبادرة تربوية تهدف إلى تعزيز الانتماء البلدي وغرس قيم المسؤولية المجتمعية بين الطلاب.
وقال طه في منشور له على الفيسبوك: "زيارة بن جفير تمثل استعراضًا للقوة، وتأتي في ظل استمرار العنف والجريمة التي تؤثر على المجتمع العربي، حيث تشهد المدن العربية ارتفاعًا في حالات العنف وجرائم القتل."
نظّمت اللجنة الشعبية في مدينة أم الفحم مساء اليوم تظاهرة مشتركة لعرب ويهود ضد الحرب وضد زيارة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير للمدينة.
وبشأن البيوت المهددة بالهدم، أوضح محاميد أن معظمها حاصل على تراخيص رسمية، وأن البلدية تجمع حاليًا المعلومات للتعامل مع الملفات المطروحة.
وأشار الحراك إلى أن الزيارة جاءت بعد يوم واحد فقط من استخدام الشرطة العنف ضد المتظاهرين في أم الفحم، حيث حضر بن غفير لما وصفته بـ”حملة إنفاذ” تابعة لسلطة أراضي إسرائيل.
وقال الوزير بن غفير: "بعد ثلاثة عقود من الإهمال والتراخي، أصبحنا نعمل وننفذ القانون أخيراً في النقب، في أم الفحم وفي كل مكان
وأوضحت البلدية أن المعتقلين شملوا أعضاء من المجلس البلدي، محامين، وأعضاء من اللجنة الشعبية، بالإضافة إلى فتيات قاصرات، وأنهم تعرضوا خلال المظاهرة
وأسفر التدخل عن اعتقال تسعة ناشطين، بينهم عضو البلدية أدهم جبارين، فيما وثقت مشاهد صادمة لاعتداءات همجية طالت متظاهرات شاركن في الوقفة السلمية.
ووصفت اللجنة الشعبية هذه الاعتقالات بأنها محاولة لكتم الصوت الاحتجاجي، مؤكدة أن التظاهرات الأسبوعية ستتواصل حتى وقف الحرب.
وأوضح البيان أن طاقم الإسعاف قدم له العلاج الأولي في المكان، قبل نقله إلى مستشفى رمبام في حيفا وهو يعاني من إصابة في الرأس.
أُصيب شخص بجروح متوسطة في مدينة أم الفحم، إثر تعرّضه لإطلاق نار في منطقة شارع القدس.
اندلع الحريق في الطابق الأول من مبنى مكوّن من ثلاثة طوابق، حيث باشرت الطواقم بعمليات تمشيط للتأكد من عدم وجود عالقين، إلى جانب العمل على إخماد النيران ومنع انتشارها.
نظّمت اللجنة الشعبية في مدينة أم الفحم، اليوم، وقفتها الأسبوعية على دوّار غزة بمشاركة عشرات الناشطين والأهالي، رفضاً لحرب الإبادة المتواصلة على قطاع غزة.
تستنكر بلدية أم الفحم وتدين بأشد العبارات جريمة القتل البشعة التي وقعت ظهر اليوم السبت 30.8.2025 في مدينتنا أم الفحم
اقرت الطواقم الطبية قبل قليل مقتل رجل في السبعينيات من عمره، جراء تعرضه لاطلاق نار في مدينة ام الفحم، نهار اليوم السبت.
على مدار أربعة أسابيع، تحوّل المركز الجماهيري إلى محطة يومية يقصدها الأطفال والعائلات، حيث وُفرت عشرات الورشات الإبداعية والفنية والرياضية
داهمت الشرطة أحد المساكن وعثرت على 3 مسدسات محشوة بالذخيرة، والتي كان من المشتبه به استخدامها في ارتكاب جرائم، بحسب التحقيقات.
أعلنت الشرطة أن قواتها من محطة أم الفحم باشرت، قبل وقت قصير، التحقيق في حادثة إطلاق نار وقعت في بلدة مَعلِه عيرون، استهدفت رجلًا وامرأة لم تُعرف هويتهما بعد.
قال جبارين: "نحن أمام تصعيد غير مسبوق من ناحية عدد المعتقلين الإداريين العرب ومن ناحية وتيرة التمديدات المتكررة
