بحماية الجيش الإسرائيلي.. مستوطنون يقتحمون "قبر يوسف" بنابلس
قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي اقتحمت المنطقة الشرقية من نابلس، لتأمين دخول المستوطنين لقبر يوسف، وعلى الأثر اندلعت مواجهات بين عشرات المواطنين والجيش
قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي اقتحمت المنطقة الشرقية من نابلس، لتأمين دخول المستوطنين لقبر يوسف، وعلى الأثر اندلعت مواجهات بين عشرات المواطنين والجيش
هاجم المستوطنون من مستوطنة بيت ايل الليلة قرية برقا شرق رام الله، وأحرقوا بركسا للأغنام. وافادت
وقالت وسائل اعلام محلة إن الأمن يحقق في سبب الوفاة، مشيرا إلى وجود احتمالية أن تكون جريمة على خلفية "قومية".
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قالت إن فلسطينيا استشهد وأصيب 18 آخرون في مواجهات مع قوات الجيش الاسرائيلي ومستوطنين في قرية المغير شمال شرقي مدينة رام الله.
ولفتت المصادر النظر إلى أن المستوطنين داهموا عددا من المنازل في القرية، وتصدى لهم الأهالي، فيما اقتحمت قوة كبيرة من جيش الاحتلال المغير، لتوفير الحماية للمستوطنين.
وبين أن المستوطنين أطلقوا النار تجاه عدة منازل، ما تسبب باندلاع مواجهات مع عشرات المواطنين.
وأفادت مصادر محلية بأن مستوطنين اعتدوا على السائق المقدسي أحمد أبو الهوى، بواسطة سكين، ما أدى لإصابته بجروح.
وأفاد مواطنون بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المقامات الإسلامية في وسط البلدة، وقاموا بتدنيسها، عبر أداء شعائر وطقوس تلمودية، وسط حراسة مشددة من الجيش الاسرائيلي .
وأفاد أنه تم استدعاؤه من قبل الشرطة صباح اليوم رغم حالته الصحية والرضوض التي يعاني منها للإدلاء بشهادته، وحتى الآن لم يتم القبض على المعتدين.
وقال المواطن عبد الجبار صادق عبده، إن ثمانية مستوطنين هاجمونا خلال عملنا في استصلاح الأرض في منطقة الدلبة بين بيت أمرين وبرقة، واعتدوا علي بالضرب وأ