اليمين يستغل وفاة الفنان القدير محمد بكري ويحوّلها إلى حملة تحريض على “غالي تساهل”
بهذا الشكل، لم تكن الوفاة وحدها محور القصة، بل الطريقة التي جرى فيها استغلالها: حادثة بث واحدة، تحمل بعدًا انسانيًا وثقافيًا، تحولت إلى وقود في حملة منظمة لتعزيز خطاب اليمين.