الدفاع عن حرية الإعلام أمر أساسي في أي مجتمع ديمقراطي. ما سمعناه من الصحفيين كان كلامًا مهمًا فيه إدراك للخطر الحقيقي الذي يهدد استقلالية
يخيّم الحزن على عائلة إغبارية وأقرباء الشاب محمد إغبارية من مصمص ، الذي قُتل مساء أمس خلال تواجده في ورشة داخل كراج ببلدة البيّاضة
وبينما يلمح المدرب آرني سلوت إلى إمكانية عودة نجم الفريق، تكشف تقارير أخرى عن خطوة قد تقلب الطاولة بالكامل.
وكان إمام قد وجّه شكرًا لنجوم الفن والمسؤولين الذين تواصلوا معه للاطمئنان عليه عقب حادث الحريق الذي اندلع في ديكور المسلسل داخل "استوديو مصر".
دان رئيس البرلمان العربي محمد اليماحي اقتحام قوات إسرائيلية لمقر وكالة الأونروا في القدس، معتبراً الخطوة اعتداءً مباشرًا على منظمة أممية وانتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية.
وانتشرت قوات الشرطة في موقع الجريمة وفتحت تحقيقًا في ظروف الحادث والجهات الضالعة فيه.
محمد تحدث عما حصل معه وكيف تعرض للضُرب بالعصي والسكاكين ولشتائم عنصرية. وعندما حاول الهرب، اضطر لإعطاء مهاجميه ماله وهاتفه كي ينج
وذكرت مصادر محلية أن جبارين فارق الحياة بشكل مفاجئ، ما أثار حالة من الحزن في المدينة، خاصة بين أفراد النادي الرياضي الذي عمل فيه لسنوات.
وأوضح أن ردود الفعل على البرومو كانت واسعة، ووصف ما حدث تجاه منى زكي بأنه حالة جدلية طبيعية. وشدد على أن الحكم الحقيقي سيكون عند عرض الفيلم أمام الجمهور.
استشهد شاب وأصيب آخر بجروح خطيرة، فيما اعتُقل ثالث، بعد أن أطلقت قوات الجيش الإسرائيلي النار على مركبة فلسطينية قرب بلدة عزون شرق قلقيلية مساء الأحد، وفق ما أفادت مصادر محلية وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
وقال محمد مطر، مسعف في نجمة داود الحمراء، إن الطواقم وصلت إلى الموقع وعثرت على المصابين «في حالة وعي ويعانيان من إصابات نافذة في أنحاء مختلفة من الجسم»
محمد صلاح خرج عن صمته أمس السبت عقب تواجده كبديل خلال مباراة ليفربول وليدز يونايتد ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.
وجلس صلاح على مقاعد البدلاء للمرة الثالثة على التوالي، ولم يشارك في مباراة ليفربول أمام مضيفه ليدز يونايتد، التي انتهت بالتعادل (3-3) مساء السبت
لقي شاب يبلغ من العمر نحو 20 عامًا مصرعه في حادث سير على شارع 60 قرب الناصرة، بعد اصطدام مركبته بحاجز أمان
الفيلم من تأليف إبراهيم عيسى وإخراج محمد جمال العدل، ويشارك في بطولته أحمد حاتم ومحمود حميدة وشيرين رضا وتارا عماد ونجلاء بدر.
قال مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة، محمد أبو سلمية، إن نحو 42 ألفًا من بين 170 ألف جريح بحاجة فورية لعمليات جراحية، مشيرًا إلى أن المستشفى يعاني من نقص
تُقام يوم السبت بعد صلاة العصر ختمة بيت العزاء عن روح المرحوم عبد الإله فايز علي الزعبي (أبو محمد)، وذلك في منزل العائلة الكائن في قرية الطيبة.
وكان ابي خليل أثار الجدل من خلال رده على التصريحات الأخيرة لطليقته مع الإعلامي محمد قيس حيث تحدثت بصراحة عن أسباب الانفصال.
وأضاف أن الطريق ما زال طويلاً، لكنه استعرض مسار الصراع والسلام في تاريخ إسرائيل، بدءاً من حرب 1948، مروراً بحربي 1967 و1973
وأضاف: "سأكون مندهشا إذا أكمل العامين الأخيرين من عقده أو العام ونصف لا أعتقد أن هذا يحسن الوضع إطلاقا لن يفاجئني إذا رحل سواء" في يناير أو ربما في الصيف".
