المحلل السياسي الإسرائيلي يحذّر من انهيار داخلي وتحول الدولة إلى نظام ديني مغلق، ويؤكد أن مشاركة العرب في الانتخابات المقبلة "قد تنقذ الديمقراطية الإسرائيلية من الفناء".
وفي حديث لموقع بكرا، قالت المحامية فيريد بيري، العضو السابق في اللجنة الإدارية للمنتدى النسائي والمستشارة القانونية المتطوعة حاليًا في منتدى ميخال سيلا
وخلال الحفل نفسه، تلقت بيري عرض زواج مفاجئ من أحد المعجبين لترد مازحة: "ليتك طلبت ذلك قبل 48 ساعة!"، ما زاد من التكهنات حول العلاقة.
وتأتي هذه الصور بعد أشهر من شائعات متكررة عن علاقة محتملة بين الطرفين، بما في ذلك ظهورهما معًا في مونتريال، وحضور ترودو لحفلات بيري خلال جولتها في كندا.
وأشارت بيري إلى أن الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك أبلغها شخصيًا أن العقيد الليبي معمر القذافي هو من دبّر اغتيال مروان في لندن عام 2007، موضحًا أن المخابرات المصرية لم يكن لها أي دور في الحادثة، مضيفًا: "ليست إسرائيل ولا مصر... بل القذافي هو من أرسل فريق الاغتيا
قال دان بيري: "من الصعب الحديث عن توقعات حقيقية من خطاب نتنياهو، فقد أصبح غير شعبي إلى حد غير مسبوق، وغالبية الجمهور لا يصدقون كلمة مما يقوله ويحملونه المسؤولية عن كل ما يحدث."
في مقابلة خاصة مع موقع بكرا، قدّم المحلل السياسي دان بيري قراءة أولية للهجوم الإسرائيلي الذي استهدف مقرًا لحركة حماس في إحدى الدول، وما أعقبه من توقف في المفاوضات بين الأطراف.
كشفت صحيفة بيلد الألمانية عن ضلوع يعقوب بيري، الرئيس الأسبق لجهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" وعضو حزب "هناك مستقبل"، في عملية خطف نفّذت لصالح سيدة ألمانية ثرية.
وأضاف بيري أن حكومة إسرائيل لا تصغي إلى أحد إلا إذا كان اسمه دونالد ترامب، وهو ما يقودها إلى تجاهل الجميع
قدّمت خبيرة التغذية، الدكتورة سارة بيري، نصائح فعّالة لخفض مستويات الكوليسترول في غضون 10 أيام،
رغم الصدمة، واصلت بيري الغناء بثبات، محاولة طمأنة الجمهور بإشارات يدها، قبل أن تختتم الفقرة بجملتها الشهيرة "ستسمعونني أزأر".
الثنائي ظهرا في أجواء عائلية هادئة برفقة ابنتهما ديزي البالغة من العمر أربع سنوات، حيث بدت كاتي مبتسمة، فيما شوهد أورلاندو يلاعب طفلته بحنان.
بدت كاتي متأثرة للغاية، إذ شكّلت بيديها رمز القلب قبل أن تتحدث إلى الجمهور بصوت مكسور يكاد يغلبه البكاء.
في مقابلة لموقع بكرا، قدّم المحلل السياسي دان بيري قراءة معمقة لمشهد الصراع الحالي في الشرق الأوسط، مؤكدًا أن فهم الرابحين والخاسرين لا يُقاس فقط بعدد الانفجارات أو الصور الدراماتيكية، بل بمدى تحقق الأهداف الاستراتيجية لكل طرف.
