وصول 7 ناشطين من سفينة "عمر المختار" التابعة لأسطول الصمود إلى إسطنبول
وأشار الحساب إلى أن هؤلاء السبعة كانوا ضمن 137 ناشطًا وصلوا إلى مطار إسطنبول يوم السبت، في حين لا تزال إسرائيل تحتجز 10 ناشطين ليبيين وأجانب كانوا على متن السفينة.
وأشار الحساب إلى أن هؤلاء السبعة كانوا ضمن 137 ناشطًا وصلوا إلى مطار إسطنبول يوم السبت، في حين لا تزال إسرائيل تحتجز 10 ناشطين ليبيين وأجانب كانوا على متن السفينة.
وأوضح منظمو الأسطول في بيان نشر الخميس أنّ 21 سفينة تعرضت لهجوم مباشر من قوات الاحتلال في المياه الدولية، بينما أشارت هيئة البث الإسرا
اعترضت البحرية الإسرائيلية، ما لا يقل عن 18 قارباً وسفينة ضمن “أسطول الصمود العالمي” المتجه إلى قطاع غزة، في وقت أكد فيه ال
أفادت مصادر أن سفينة حربية إسرائيلية اعترضت الأسطول واقتربت لمسافة لا تتجاوز 5 أقدام من السفينة ألما، القائدة لرحلة "أسطول الصمود العالمي".
وأوضح المكتب أنّ هذه الخطوة تمثل محطة محورية في مسار الأسطول، الذي يضم سفنا من عدة دول، ويحمل على متنه ناشطين ومساعدات إنسانية موجهة للفلسطينيين المحاصرين.
وفي وقت سابق، أرسل وزير الدفاع الإيطالي غيدو كروسيتو فرقاطة تابعة لسلاح البحرية الأربعاء لمساعدة أسطول الصمود المتوجه لغزة بعدما أعلن المنظمون أن عدداً من قواربهم استهدفت بمسيرات قبالة اليونان.
إن "من يتحدث عن رفع علمه في صنعاء، عليه أولا أن يعيد تشغيل ميناء إيلات المتوقف، ويعيد رفع علمه على سفنه التي تتخفى بأعلام دول أخرى خوفا من عمليات بحريتنا"
ويأتي ذلك في ظل تصاعد موجة تضامن شعبية إيطالية مع غزة، أبرزها مغادرة 18 سفينة من ميناء كاتانيا مؤخرًا للانضمام إلى أسطول دولي يهدف إلى كسر الحصار المفروض على القطاع.
"50 سفينة لكسر الحصار تتحرك نحو فلسطين، ضمن التحالف العالمي الذي نشارك فيها وتشارك فيه 65 حركة تضامن من 25 دولة بمن في ذلك اسطول الحرية وحراك مكافحة الأبارتهايد العالمي
ذكر تقرير لصحيفة "العربي الجديد" أن أولى سفن أسطول "الصمود" أبحرت من ميناء بنزرت في شمال تونس متجهة إلى قطاع غزة.
وتقل السفينة على متنها 11 مشاركاً من دول الخليج العربي (البحرين، قطر، الكويت، عُمان)، من بينهم أطباء ومهندسون وحقوقيون وناشطون وأدباء، إضافة إلى شحنة مساعدات طبية وأدوية ومواد غذائية.
وقالت هيئة أسطول الصمود: "تعرض ثاني أكبر سفينة (ألما) لهجوم جديد بمسيّرة واندلاع حريق على متنها".
المشهد أثار سيلاً من التكهنات، حيث اعتبره بعض المستخدمين دليلاً على وجود "حضارات فضائية قديمة"، بينما ذهب آخرون إلى المزاح بالقول إنه قد يخفي وراءه "سفينة فضائية".
حطّت نحو 20 سفينة قادمة من إسبانيا، يوم الأحد 8 أيلول/سبتمبر، على السواحل التونسية ضمن "أسطول الصمود العالمي"،
وتتركز جهود فرق الإطفاء على التعامل مباشرة مع المواد المشتعلة داخل السفينة، وإخراجها إلى الرصيف لإخمادها بأمان.
وغادرت حوالي 20 سفينة ترفع الأعلام الفلسطينية الميناء الساعة السابعة مساءً، مُجهزةً بإمدادات طبية وغذائية. وكان على متنها حوالي 350 ناشطًا مؤيدًا للفلسطينيين. وقال المنظمون إن المهمة هي "كسر الحصار الإسرائيلي غير القانوني على غزة".
وبعد تحسن الطقس، أعلن القائمون على الرحلة عن مواصلة الإبحار باتجاه غزة، مؤكدين أن الهدف من المَسير هو لفت الأنظار إلى الأوضاع الإنسانية الصعبة في القطاع.
يضم الأسطول نحو 20 سفينة بمشاركة ناشطين وهيئات طبية وإنسانية من 44 دولة، ويحمل مواد غذائية ومياها وأدوية، على أن تنضم إليه سفن إضافية من موانئ في إيطاليا وتونس.
عُقدت الجلسات في منشأة "جفعون" بمدينة الرملة، للنظر في ملفات المعتقلين الذين أُوقفوا بعد اعتراض البحرية الإسرائيلية السفينة أثناء توجهها نحو قطاع غزة. وأشار مر
من بين الأدوية اللافتة هذا العام: أدوية مبتكرة لعلاج الزهايمر، الفصام، سرطان الرئة والثدي، إضافةً إلى لقاحات جديدة ضد الكورونا، المكورات السحائية، الحصبة والجدري