إطلاق نار بسخنين وإصابة شخصين بجروح خطيرة ومتوسطة
الشرطة فتحت تحقيقًا في ملابسات الحادث، وجمعت إفادات الشهود، وتدرس احتمال ارتباط الحادث بخلافات سابقة أو أعمال عنف محلية. كما دعت المواطنين إلى التعاون والإبلاغ عن أي معلومات قد تساعد في كشف الجناة.
الشرطة فتحت تحقيقًا في ملابسات الحادث، وجمعت إفادات الشهود، وتدرس احتمال ارتباط الحادث بخلافات سابقة أو أعمال عنف محلية. كما دعت المواطنين إلى التعاون والإبلاغ عن أي معلومات قد تساعد في كشف الجناة.
وقدم طاقم الإسعاف العلاج الميداني للمصابين، حيث جرى نقل 5 مصابين إلى المستشفيات. وأوضح البيان أن من بين المصابين رجلًا (نحو 35 عامًا) وطفلًا (9 أعوام) في حالة متوسطة مع حروق في الجزء العلوي من الجسم والوجه والرقبة، إضافة إلى مصاب آخر بحالة طفيفة نُقلو
وبحسب ما أفاد به مقرّبون من العائلة، فقد نُقلت الطفلة إلى المستشفى إثر شعورها بآلام في البطن، إلا أن حالتها الصحية شهدت تدهورًا سريعًا خلال وقت قصير، لتنتهي بوفاتها بعد ساعات، وسط صدمة كبيرة لدى أفراد أسرتها.
أشخاص اضطروا لدفع عشرات بل ومئات آلاف الشواقل فقط لأنهم تجرأوا على الحديث عن مجرم أو مجموعة إجرامية؛ آخرون تعرّضت سيارا
وتزامن هذا الحدث مع انتقادات واسعة لما اعتُبر ازدواجية في تعامل الشرطة مع جماهير الفرق المختلفة
وأظهرت التوثيقات من داخل الملعب أن الأرضية كانت مغطاة بالبرد. ولم يُحدَّد بعد موعد بديل للمباراة.
رصدت القوات عددًا من الأشخاص يجلسون حول نار مشتعلة وعند ملاحظتهم وصول الشرطة حاولوا الفرار من المكان. وبعد ملاحقتهم وفحصهم، تبيّن أن أحدهم مقيم غير قانوني من قطاع غزة يبلغ من العمر 36 عامً
قدّمت طواقم "حيان" للعلاج المكثف العلاج الأولي لرجل يبلغ من العمر 39 عامًا، أصيب إصابة صعبة جراء تعرضه لإطلاق نار في مدينة سخنين. وقالت الطواقم إن حالة المصاب خطيرة، إذ تلقى علاجًا ميدانيًا عاجلًا قبل نقله للمستشفى.
تضمن الاحتفال عروضًا فنية وغنائية، جسدت التراث الشعبي وأهمية الحفاظ على اللغة العربية كلغة حية ومتجددة. كما أتاح الحدث للطلاب فرصة التعبير عن فخرهم بتراثهم وهويتهم الثقافية من خلال أنشطة تفاعلية
وبحسب لوائح الاتهام، نفّذ المتهمون مخططًا منظّمًا واسع النطاق، شمل تسويق أراضٍ عامة مملوكة لسلطة أراضي إسرائيل في منطقة سخنين وبلدات أخرى، من خلال عرض معلومات كاذبة على المشترين، وتزوير مستندات، وإخفاء مصادر الأموال الناتجة عن الاحتيال.
وفي نشاط منفصل مساء أمس، تم توقيف ثلاثة شبان آخرين في أوائل العشرينات بشبهة إطلاق نار باتجاه منزل. وخلال عطلة نهاية الأسبوع، تم توقيف 13 مشتبهًا آخرين في سخنين في قضايا تتعلق بإطلاق نار وجرائم عنف.
وطالب السكان الجهات الحكومية المختصة بمكافحة الجريمة بتدخل عاجل وحاسم لوقف هذه الاعتداءات، خاصة في ظل قرب مراكز الشرطة من مواقع الحوادث دون تسجيل استجابة فورية.
طواقم نجمة داود الحمراء قدّمت له العلاج الطبي الأولي في الميدان قبل نقله إلى المركز الطبي للجليل في نهاريا.
أجرى موقع بكرا لقاءً مع رئيس بلدية سخنين السابق، المحامي محمد بشير، حول أهمية الوحدة في المجتمع العربي، خصوصًا في ظل الظروف الدقيقة التي يمر بها
وفتحت الشرطة تحقيقًا في ملابسات الحادث، فيما لم تُعرف بعد خلفية الاعتداء أو هوية المشتبهين.
وبحسب الشرطة، كان إقامة المباراة يتطلب نشر عدد كبير من قوات الأمن ووحدات خاصة، وهو ما اعتُبِر مكلفًا جدًا، ما دفع الناديين إلى التخلي عن تنظيم اللقاء الودي حفاظًا على الموارد والأمن.
اندلعت مشادة بين الشبان، وعلى إثرها قام أحد المتهمين (23 عامًا من عيلبون) بطعن الضحية عدة طعنات في أنحاء جسده، ما تسبب له في إصابات بالغة. المتهم الثاني يبلغ من العمر 22 عامًا من وادي الحمام.
شهدت مدينة سخنين مساء أمس أحداثًا مؤسفة عقب انتهاء المباراة بين اتحاد أبناء سخنين ومكابي حيفا، والتي انتهت بالتعادل (3-3).
"أثناء عملي في المطعم، هاجمتني مجموعة من الأشخاص، وتبين لاحقًا أنهم مشجعو فريق مكابي حيفا. استخدموا العصي وضربوني بعنف، ما أدى إلى إصابتي في وجهي ورأسي
اعتقلت الشرطة الإسرائيلية ستة أشخاص للاشتباه بتورطهم في شجار وأعمال إخلال بالنظام عقب انتهاء مباراة كرة القدم بين فريق أبناء سخنين ومكابي حيفا