وتزامن هذا الحدث مع انتقادات واسعة لما اعتُبر ازدواجية في تعامل الشرطة مع جماهير الفرق المختلفة
فتح محققو وحدة مكافحة الجريمة فور تلقي البلاغ بتاريخ 7.11.25 حول حادثة إطلاق نار في حيّ القطار " هركيڤت" بمدينة الرملة، حيث قُتل بإطلاق نار
ورغم ذلك، ما تزال مسألة مستقبل سلاح حركة حماس تشكل نقطة خلاف مركزية في الخطة الأميركية
أعلن الجيش الإسرائيلي، بالتعاون مع جهاز الشاباك، اليوم السبت، اغتيال رائد سعد، نائب القائد العام لكتائب القسام وأحد أبرز القيادات العسكرية في حركة حماس، في مدينة غزة.
أعلن مستشفى رمبام في حيفا عن فتح باب التطوع للتبرع بعينات براز ضمن “بنك الميكروبيوم”، مقابل مكافأة مالية قدرها 250 شيكل عن كل تبرع أسبوعي
أن إسرائيل أصرت على التمسك بعدة قضايا أساسية في المرحلة الثانية المتعلقة بغزة، تشمل نزع سلاح حماس وإعادة جثمان الجندي المختطف ران غويلي
وأضاف المصدر أن الأردن يستعد لإرسال قافلة مساعدات أولى، على أن يرتفع عدد الشاحنات تدريجيًا، لافتًا إلى أن المملكة قادرة على توفير آلاف الشاحنات عبر الشركاء الأمميين والهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية.
وأوضح المصدر أن الأسابيع الأخيرة شهدت تنفيذ تعديلات أمنية مطلوبة في الجانبين الأردني والإسرائيلي على حدّ سواء
وبحسب المصدر، جاءت خطوة إعادة تشغيل المعبر بعد استكمال تعديلات بنيوية وأمنية داخل المعبر، شملت الجانبين الأردني والإسرائيلي، بهدف رفع مستوى الرقابة ومنع أي "تهديدات محتملة" وفق التقديرات الأمنية.
وبحسب ما عُرض داخل الاجتماع، فإن حركة حماس تستغل فترة وقف إطلاق النار لإعادة بناء قدراتها العسكرية في مختلف المجالات، بما في ذلك التدريب القتالي، وتصنيع السلاح، وتطوير أنماط العمل التنظيمي والعملياتي.
أعرب وزراء خارجية قطر ومصر والأردن والإمارات وإندونيسيا وباكستان وتركيا والسعودية عن قلقهم البالغ من التصريحات الإسرائيلية التي تدعو لفتح معبر رفح باتجاه واحد بهدف إخراج سكان غزة إلى مصر.
وقد بلغت تكلفة المشروع حوالي 125 مليون شيكل، واستغرق تنفيذه نحو عامين، ليصبح اليوم جزءاً من جهود تطوير البنية التحتية في شمال البلاد.
أعربت منظمة التعاون الإسلامي عن إدانتها الشديدة للتصريحات الإسرائيلية التي تدعو إلى فتح معبر رفح باتجاه واحد بهدف تهجير أبناء الشعب الفلسطيني من قطاع غزة قسرا
رفع العجز يعني عمليًا أن الدولة ستضطر إلى تمويل مزيد من الديون، بعدما فتح الجمهور والأسواق المالية محافظهم لتمويل الحرب الأخيرة.
أعربت 8 دول عربية وإسلامية في بيان لها، اليوم الجمعة، عن قلقها إزاء تصريحات إسرائيلية بشأن فتح معبر رفح باتجاه واحد لإخراج سكان غزة لمصر.
وبحسب القناة 12 الإسرائيلية، جاء الإعلان استنادًا إلى اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن المكتب الإعلامي المصري نفى الأمر فورًا، بينما علّق مسؤول
وأدى الإضراب إلى تكدس طويل للمسافرين على المعبر وتأخير وصول الشاحنات المحملة بالبضائع، ما أثار مخاوف التجار وأصحاب الشركات
سيتم السماح بخروج السكان عبر معبر رفح بالتنسيق مع مصر بعد موافقة أمنية من قبل إسرائيل وبإشراف من بعثة الاتحاد الأوروبي، تمامًا كما تم تطبيقه في يناير 2025.
الأذان شعيرة من شعائر الإسلام العظيمة، وإعلاء لرسالة التوحيد الخالدة، ولا يجوز السكوت إزاء محاربته والتضييق عليه.
دعت حركة حماس، السبت، الوسطاء والدول الضامنة لاتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة إلى التحرك الجاد لوقف خروقات إسرائيل
