وبحسب التحقيقات، اعترف المتهم بتنفيذ أكثر من 200 مهمة لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي في عدة مدن إيرانية، من بينها طهران وأصفهان وأرومية وشاهرود
وأضاف برنياع قائلاً: "فكرة الاستمرار في تطوير قنبلة نووية لا تزال حية في قلوبهم". وأكد أن إسرائيل تتحمل مسؤولية ضمان عدم تفعيل المشروع النووي الإيراني المتضرر بشكل كبير
لكن التعيين أثار انتقادات من عدد من كبار مسؤولي الموساد السابقين الذين رأوا أن غوفمان يفتقر إلى الخلفية الاستخباراتية اللازمة، ولم يشغل أي منصب قي
ويعرض كوهين في كتابه سلسلة من العمليات السرية للموساد في إيران ولبنان ودول أخرى، ويسرد تفاصيل لقاءات جمعته مع رؤساء دول وشخصيات نافذة، في ما اعتبره محللون «تمهيداً سياسياً» لمنصب رئيس الوزراء.
وقالت وزارة الداخلية التابعة للجماعة إن الشبكة كانت جزءًا من "غرفة عمليات مشتركة بين المخابرات الأمريكية والإسرائيلية والسعودية"،
التقرير أشار إلى أن الشبكة اعتمدت على تجنيد أجانب ومجرمين، واستخدام وسائل اتصال سرية لتفادي ترك بصمات مباشرة تربطها بطهران. كما تحدث عن إحباط "ع
التقارير الإسرائيلية لفتت إلى أن هذه المعلومات ستُستخدم لتنسيق جهود أمنية دولية لمواجهة النشاطات الإرهابية الإيرانية ومنع تنفيذ هجمات مستقبلية.
ليفـي طالب المحكمة بإلزام نتنياهو بالكشف عن: تفاصيل تمويل ح
ووصفت العملية بالبالغة التعقيد بسبب حجم تفعيل العملاء والمستوى التكنولوجي، حيث أُتيح للعملاء المحليين، غير الإسرائيليين، التحكم في أنظمة متقدمة ومعقدة للغاية.
إن العملية عُرفت باسم "عملية النظام الجديد"، وشملت اختراقا بريا عالي الخطورة جرى تحت غطاء قصف جوي مكثّف، مهد الطريق أمام العملاء للوصول إلى محيط المخبأ المحصن
وجّهت انتقادات حادة إلى جهاز الأمن العام (الشاباك) بشأن العملية، متسائلة: "لماذا نفّذ الشاباك هذه المهمة بدلاً من جهاز الموساد؟"
وحسب بيان لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، فقد أشاد نتنياهو بالعملية ضد إيران، مشيرا إلى أنها "نُفذت بجهود جبارة".
كان لدى إسرائيل خطط أخرى، فقبل انتهاء الساعات الـ12 أصابت الصواريخ مبنى سكنيا في الدوحة علم جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) أن كبار قادة حماس كانوا مجتمعين فيه.
وصف المسؤول العملية بأنها "فكرة تكنولوجية طموحة أشبه بالخيال"، مؤكّدًا أنها نفذت على يد نخبة من الخبراء وبفضل تعاون مشترك بين الجيش الإسرائيلي
الاستطلاع تناول أيضًا سيناريوهات بديلة أبرزها دخول رئيس الموساد السابق يوسي كوهين إلى الحلبة السياسية، حيث يحصل على 8 مقاعد قد تشكل "بيضة القبان"
وأضاف أن "عملاء الموساد عملوا بشجاعة وتصميم تحت النار في قلب بيروت، من أجل توفير المعلومات الدقيقة التي سمحت بتنفيذ العملية".
قال: "الجمهور في إسرائيل يضغط بقوة لإحداث تغيير حقيقي، عليّ أن أصبح رئيسًا للوزراء" .
وأكدت مصادر قضائية ألمانية أن المعتقلين يخضعان للتحقيق في عدة تهم، من بينها الاختطاف والاحتجاز غير القانوني، في انتظار صدور قرارات رسمية بشأن توجيه لوائح اتهام،
وذكر الموقع أن برنيع التقى بالمبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف. والدول المذكورة كوجهات محتملة لاستيعاب الغزيين هي ليبيا وإندونيسيا وإثيوبيا
وهذه ليست المرة الأولى التي يستخدم فيها الموساد حسابه على "إكس" بهذه الطريقة. قبل بضعة أسابيع، نشر الموساد التغريدة التالية: "كنا نتوقع هذا
