أزمة طبية حادة في مستشفى الشفاء: آلاف الجرحى يحتاجون عمليات عاجلة وسط نقص كبير في الإمكانات
قال مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة، محمد أبو سلمية، إن نحو 42 ألفًا من بين 170 ألف جريح بحاجة فورية لعمليات جراحية، مشيرًا إلى أن المستشفى يعاني من نقص
قال مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة، محمد أبو سلمية، إن نحو 42 ألفًا من بين 170 ألف جريح بحاجة فورية لعمليات جراحية، مشيرًا إلى أن المستشفى يعاني من نقص
في مخيم عشوائي وسط مدينة غزة، يقضي سعيد ناجي ساعات النهار في محاولة إغلاق الثقوب في خيمته التي تؤوي 14 فردًا. يقول لوكالة "صفا": "غرقنا في
وأضافت الهيئة أن الاتصال تسبب بحالة ذعر واسعة داخل العائلة وفي الشارع الفلسطيني، موضحة أنه جرت محاولة للاتصال بالرقم ذاته دون تلقي أي رد.
وتأتي هذه المبادرة في وقت يشهد فيه القطاع تشديداً على مكافحة ظاهرة العملاء وضمان محاسبتهم، مع تأكيد أن التوبة خلال المهلة المحددة توفر فرصة للعودة عن هذا المسار الخطر دون التعرض لعقوبات أشد.
ن أن الشهر الماضي شهد 621 اعتداءً على القرى والتجمعات البدوية الفلسطينية، في واحدة من ذروات إرهاب المستوطنين. تركزت الهجمات في محافظات:
ووفق المصادر ذاتها، فإن الرئيس الأميركي، سيكشف عن هيكل الحكومة الجديدة لقطاع غزة قريبا.
وأضاف البيان أن أفراد الشرطة نجحوا في تحييد المشتبه واعتقاله، كما تم ضبط المسدس الذي يُشتبه بأنه استُخدم في تنفيذ إطلاق النار.
وأضاف الدهيني، الذي تم نقله إلى مستشفى برازيلي في عسقلان: "اليوم سترى حماس الوجوه الحقيقية التي كان يجب أن تراها منذ وقت طويل. سنريهم أننا مستمرون،
ابلغت مصادر فلسطينية في قطاع غزة عن اختفاء حقيبة تحتوي زهاء ١٠ ملايين دولار كانت بحوزة المتعاون مع الاحتلال ياسر ابو شباب قبل مصرعه اليوم .
وتشير التقديرات إلى أن مقتل أبو شبّاب سيُضعف مشروع إسرائيل الرامي إلى استخدام ميليشيات محلية كبديل سلطوي-أمني لحماس في "اليوم التالي"، ويعزز من مكانة الحركة كسلطة مهيمنة داخل القطاع.
ياسر أبو شبّاب يقود ميليشيا تعمل في رفح وتعارض سيطرة حماس، وتحظى بدعم مباشر من إسرائيل.
وبحسب القناة 12 الإسرائيلية، جاء الإعلان استنادًا إلى اتفاق وقف إطلاق النار، إلا أن المكتب الإعلامي المصري نفى الأمر فورًا، بينما علّق مسؤول
أفادت القناة الإسرائيلية الرابعة عشرة، اليوم الخميس، بمقتل ياسر أبو شباب، الذي يُعرَف بأنه زعيم ميليشيا معارضة لحركة حماس وتتعاون مع إسرائيل داخل قطاع غزة.
أصيب رجل وابنته، اليوم الخميس، جراء اعتداء نفّذه مستوطنون أثناء مرورهما على طريق رام الله–نابلس قرب قرية اللبن الشرقية جنوب نابلس، حيث أقدم المهاجمون أيضًا على
وكانت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، قد أكّدت عثورها على جثة أسير إسرائيلي أثناء عمليات البحث والحفر صباح أمس الأربعاء شما
أكد الرائد محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني الفلسطيني في غزة، في حديث لموقع بكرا، أن الهجمات على القطاع ما زالت مستمرة، مشيرًا إلى أن مدفعية إسرائيل تواصل استهداف منطقة السنفور في حي التفاح شرق غزة منذ يومين بشكل متواصل.
وأدى الإضراب إلى تكدس طويل للمسافرين على المعبر وتأخير وصول الشاحنات المحملة بالبضائع، ما أثار مخاوف التجار وأصحاب الشركات
سيتم السماح بخروج السكان عبر معبر رفح بالتنسيق مع مصر بعد موافقة أمنية من قبل إسرائيل وبإشراف من بعثة الاتحاد الأوروبي، تمامًا كما تم تطبيقه في يناير 2025.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية، الثلاثاء، أنها تسلمت بقايا جثمان أحد الرهينتين المتبقيتين في قطاع غزة قبل نقله إلى معهد الطب الشرعي قرب تل أبيب للتعرف إليه.
وأوضحت الوثيقة أن نحو ألف شاب إسرائيلي يتواجدون في هذه المزارع، منهم 300 مصنفون ضمن دائرة العنف، ما يثير قلق الأجهزة الأمنية.