اعتقال يمامة الهريني من يطا بعد الإفراج عنها ضمن صفقة الأسرى بتهمة التحريض
أعلنت الشرطة الإسرائيلية اعتقال الشابة الفلسطينية يمامة الهريني من بلدة يطا جنوب الخليل، والتي كانت قد أفرج عنها في إطار صفقة تبادل الأسرى الثانية
أعلنت الشرطة الإسرائيلية اعتقال الشابة الفلسطينية يمامة الهريني من بلدة يطا جنوب الخليل، والتي كانت قد أفرج عنها في إطار صفقة تبادل الأسرى الثانية
أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) والجيش عن اعتقال خلية من حركة “حماس” في الخليل، خططت لاغتيال وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير بإيعاز من قيادة الحركة في تركيا.
هذا الاعتداء الغاشم لا يستهدف شخص رئيس البلدية فحسب، بل يستهدف إرادة أبناء مدينة الخليل ومؤسساتها المنتخبة، ويشكّل اعتداءً
أن جهاز الشاباك يعارض هذه الفكرة، ويرى أن السلطة الفلسطينية جهة مركزية في "مكافحة الإرهاب"، رافضًا التعليق علنًا على ما يجري تداوله في هذه النقاشات المغلقة.
تم العثور على المركبات والمعدات الهندسية في مناطق مختلفة تشمل الخليل، أريحا، قلقيليا، طولكرم، ومحيط القدس. بعد نقلها إلى المعابر في الضفة الغربية،
قام جونسون، الاثنين، بزيارة مستوطنة أرئيل في الضفة الغربية، وذلك كجزء من برنامج خاص نظمته مجموعة مناصرة لإسرائيل.
وحول خلفية الاعتداء، والاشخاص الذين اعتدوا عليه، قال:" هذا عمل جبان، لا يمت بصلة للدين والأخلاق، وتحقيقات الاجهزة الامنية، ستقود للمجرمين الآثمي
تصاعدت في مدينة الخليل دعوات لاستقالة الحكومة الفلسطينية على خلفية غضب واسع في أوساط التجار
ما نُشر في وسائل الإعلام لم يُبلغ للبلدية أو لإدارة الحرم عبر قنوات رسمية، وإن تقديم الخدمات مثل الكهرباء والمياه والترميم يقع
أن "إسرائيل قررت نقل صلاحيات بلدية الخليل التابعة للفلسطينيين عن الحرم الإبراهيمي، إلى صالح المجلس الديني اليهودي في الخليل المقام في مستوطنة كريات أربع".
ووثقت مقاطع مصورة نشرها ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي لحظة إضرام النيران في السيارة، وسط هتافات غاضبة ضد الجعبري.
والمبادرة التي كشف عنها أحد كبار وجهاء الخليل خلال مقابلة مع صحيفة أمريكية، تم توجيهها إلى مسؤولين إسرائيليين
وأكدت العائلة أن شخصًا يدعي تمثيلها، ويقيم خارج الخليل في الداخل المحتل، لا يملك أي تفويض شرعي أو صلة اعتبارية بها، وأن ظهوره باسم العائلة «يسيء إلى تاريخها الوطني» ولا يعبر عنها.
فإن بركات استضاف الشيوخ في منزله والتقى بهم أكثر من عشر مرات منذ فبراير الماضي. وقد طلبوا منه إيصال الرسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو
لقي الطفل صابر حازم الرميلي، البالغ من العمر 9 أعوام، مصرعه اليوم الإثنين في حادث مأساوي، بعد أن دهسته جرافة في منطقة جنوب جبل الخليل.
وزعم جهاز الشاباك أنها من "أكبر الخلايا التي تم كشفها في السنوات الأخيرة"، وأنها "خططت لتنفيذ سلسلة عمليات في المدى الزمني القريب".