إنذار عاجل لسكان جنوب لبنان: الجيش الإسرائيلي يهدد بقصف مواقع لحزب الله
وأكد الجيش أن الهجوم المرتقب يأتي في إطار ما وصفه بـ"مواجهة محاولات حزب الله المحظورة لإعادة بناء أنشطته العسكرية في المنطقة".
وأكد الجيش أن الهجوم المرتقب يأتي في إطار ما وصفه بـ"مواجهة محاولات حزب الله المحظورة لإعادة بناء أنشطته العسكرية في المنطقة".
دفعت قوات الجيش الإسرائيلي بتعزيزات عسكرية إلى محيط المعبر، وشرعت في عمليات تمشيط أمني مكثف بحثاً عن منفذي الهجوم أو أي تهديدات محتملة.
الادارة الامريكية منحت نتنياهو الضوء الأخضر لمواصلة العمليات العسكرية، لكنها اشترطت أن تنتهي بسرعة، بينما يؤكد الجيش أن المعركة قد
وقالت الصحيفة العبرية إن الجيش المصري يشهد تغييرات ميدانية وتكنولوجية في سيناء، لكنها "مدروسة وتتم مراقبتها"، مضيفة أن المؤسسات الأمن
وأشار التقرير إلى أن حماس تكبدت خسائر عسكرية، لكن الحكومة تتجاهل الحل السياسي. ولفت إلى أن الجيش الإسرائيلي يواصل استعداداته لدخول مد
كما عُلم أن حوالي 57% من المُستدعين للخدمة، أي حوالي 18,000، استجابوا للنداء ووُزِّعوا في وحدات مُختلفة، معظمها في أدوار قتالية.
وأوضح الجيش في بيان رسمي أن الممر سيكون متاحا لمدة 48 ساعة فقط، ابتداء من الساعة 12:00 ظهر اليوم 17 سبتمبر 2025 وحتى الساعة 12:00 ظهر يوم الجمعة المقبل 19 سبتمبر 2025.
بعد أيام متواصلة من قصف المباني السكنية المرتفعة في مدينة غزة ونزوح مئات الآلاف من سكان أكبر مدينة في القطاع باتجاه الجنوب، بدأت ليل أمس (الاثنين) ضربات جوية كبيرة من قبل الجيش الإسرائيلي في المنطقة
وحمل البيان الجيش الإسرائيلي وحليفه الإستراتيجي، الإدارة الأميركية، إضافة إلى الدول التي وصفها بـ"المنخرطة في جرائم الإبادة"، المسؤولية الكاملة عمّا يجري في غزة
بدوره، أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، أن قوات القيادة الجنوبية للجيش، النظامية وفي الاحتياط من الفرق العسكرية 98 و162 و36 "بدأت في اليوم الأخير عملية عسكرية برية واسعة في أنحاء مدينة غزة في إطار عملية ’عربات جدعون 2’".
ندد حراك "نقف معًا" بالهجوم العسكري الذي شنه الجيش الإسرائيلي الليلة الماضية على مدينة غزة، ودعا لمظاهرة طارئة اليوم في القدس احتجاجا على استمرار الحرب وعملية احتلال غزة. وتنظم المظا
اطلقت قوات الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الاثنين، النار على عامل خلال محاولته الدخول الى القدس من على جدار الرام شمال القدس.
وبرعام اعتبر في رسالته أن الخطوة البريطانية تمثل "خيانة عميقة تجاه حليف يخوض حرباً"، بحسب تعبيره.
في الكواليس، تسود مخاوف من أن نتائج اللجنة قد خضعت لتأثيرات سياسية، بما يخدم توجيه المسؤولية كاملة نحو الجيش وحده،
أن غالبية وحدات الاحتياط ستتمركز في الضفة الغربية وعلى الحدود مع سوريا ولبنان، بينما ستقود الوحدات النظامية المعركة على جبهات غزة.
قوات الجيش الإسرائيلي لا تزال تواصل عملياتها في القطاع، وسط تصاعد الاشتباكات والمواجهات مع فصائل فلسطينية مسلحة.
طالب الجيش الإسرائيلي مجدداً، السبت، سكان مدينة غزة بالخروج من ديارهم وإخلاء المدينة والنزوح جنوباً عبر شارع الرشيد معلناً المدينة بالكامل "منطقة قتال خطيرة" يجب تركها فوراً.
أعلنت قوات الأمن الوطني الفلسطيني في لبنان، اليوم، استكمال تسليم دفعات جديدة من السلاح التابع لفصائل منظمة التحرير الفلسطينية
حذر مسؤولون كبار في الجيش الإسرائيلي من أن العملية العسكرية المرتقبة للسيطرة على مدينة غزة، ضمن ما يُعرف بخطة "مركبات جدعون 2"،
"نُؤكد أن أكثر من مليون إنسان فلسطيني بينهم أكثر من ثلث مليون طفل ما زالوا في مدينة غزة وشمالها، ثابتين في أرضهم ومنازلهم وممتلكاهم،