جدير بالذكر ان الفنان سعود أبو سلطان يمتلك ارشيفا ثريا بالاغنيات التي تعامل فيها مع مجموعة كبيرة من الملحنين والشعراء ، ويتميز بدقة اختياراتة ونوعيتها .
وأشارت المخرجة السورية إلى أنه "لم يتم البدء في أي مشروع من هذا النوع في الوقت الحالي، لكن هذا لا يعني استبعاد إمكانية تناول موضوعات مُشابهة مستقبلًا".
أعلنت الفنانة اللبنانية ستيفاني عطالله عبر إنستغرام عن مفاجأة تمثيلية ستكشف عنها خلال أسابيع، من دون الإفصاح عن تفاصيل المشروع أو طاقم العمل.
كبسولات نخلة ليست مجرد قهوة، بل تجربة غنية بخبرة 50 عاماً. أخذنا الكبسولة الغربية وجعلناها "تحكي عربي"
الصورة أظهرت الساهر بصحة جيدة، ما خفف من حالة القلق التي انتشرت بين جمهوره، خصوصًا بعد تصدّر اسمه محركات البحث.
المسلسل شهد اعتذارات تمثيلية بارزة، منها سامر إسماعيل وسلافة معمار، فيما تم إسناد أحد الأدوار للفنان ملهم بشر، ولم تُعلن بعد عن بديلة سلافة.
قمر عبّر عن إعجابه الكبير بالألبوم، ووجه رسالة مباشرة للهضبة قائلاً إن العمل "رائع ويستحق التهنئة"، ما أثار تفاعلاً واسعًا بين متابعيه.
وكشفت هاندا عن تحديات حياة الشهرة والنجومية، مؤكدة أن الطريق لم يكن سهلاً، إذ تعرضت لانتقادات قاسية بشأن مظهرها وجسدها ووزنها، خصوصًا في سنوات مراهقتها، ما أثر عليها كثيرًا وجعلها تعيش في "فقاعة" معزولة عن العالم الخارجي.
كشف الفنان اللبناني وليد توفيق عن موقف غريب واجهه في إحدى حفلاته، حين صعدت معجبة إلى المسرح واحتضنته بإصرار، ما اضطر الأمن للتدخل وإنزالها بعد أن رفضت تركه.
وكان معوض قد انتقد بشدة الاحتفاء بعودة شاكر، معتبرًا أن "الفرصة الثانية تُعطى لمن يُحاسب ويتوب، لا لمن يرفع السلاح بوجه جيشه"، على حد تعبيره.
تصدر اسم الفنان العراقي كاظم الساهر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد انتشار شائعة عن وفاته أثارت قلق جمهوره في العالم العربي.
يستعد الفنان اللبناني فضل شاكر للعودة بقوة إلى الساحة الغنائية بعد سنوات من الغياب، من خلال سلسلة أعمال فنية جديدة
تصدر النجم باسم ياخور الترند بتصرياته الجريئة والصادقة عن الوضع في سوريا، وأكد انه تعرض للتهديد بالقتل
كما أكدت أن تأخر الرد على الفنانة ليزا كان بسبب ضغط الرسائل، وأن الفنانة الألمانية كارولين والفنان الفرنسي الآخر تلقوا التوضيحات، بل ورحبوا بها.
ما نشهده الآن هو لحظة كاشفة. ليست مجرد حملة على نائب عربي، بل إعلان رسمي عن انزلاق إسرائيل نحو نظام إثني مغلق، يُقصي من لا يتماشى مع الخطاب القومي السائد
الراحل نُقل إلى المستشفى بعد شعوره بآلام حادة في الظهر، ليتبيّن لاحقاً إصابته بعدوى فيروسية في الدم تسببت في مضاعفات خطيرة، أدت إلى وفاته.
"كل انسان جرحته بكلامي أو بتصريحي أنا اعتذر منه، لكن عدم المؤاخذة أنا لم أكن مسؤولا في النظام ولم أكن أعمل أي شكل من أشكال البزنس مع النظام ولم يكن لي أي منصب وأنا رجل عايش خارج البلد منذ سنوات طويلة جدا".
روت إسبر كيف كاد انفجار شاحن هاتفها المحمول أن يتسبب بكارثة في منزلها، معتبرة أن الحادثة كانت نقطة تحوّل في وعيها تجاه السلامة المنزلية
وأضاف رفيفو بلهجة حادة:«هناك انهيار تام لكل الحواجز الأخلاقية داخل المجتمع العربي. كل عربي في إسرائيل هو مشروع قاتل أو مقتول، والدولة ترعى هذا الواقع وتسمح له بالاستمرار».
تكلمت الراسي عن حادثة أخرى تعرضت لها مع أولادها، حيث دخل شخص إلى غرفتها وحاول الاقتراب منها، لافتة إلى أنّ هذا الشخص كان يعمل في المجال الفني.
