قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الاثنين، إن هناك عوامل متعددة لا تزال تعرقل جهود زيادة المساعدات بعد شهر من وقف إطلاق النار في غزة، من بينها الروتين الإداري، واستمرار حظر عمل الشركاء الإنسانيين الرئيسيين، وقلة المعابر والطرق واستمرار حالة انعدام الأمن.
وذكر موقع أخبار الأمم المتحدة أنه خلال عطلة نهاية الأسبوع، أبلغت فرق المنظمة الدولية عن قصف وإطلاق نار في أجزاء مختلفة من غزة "رغم أن مستويات القصف كانت أدنى بكثير مما كانت عليه قبل وقف إطلاق النار".
وتابع قائلاً إنه في بعض المناطق، لا تزال فرق الأمم المتحدة مضطرة لتنسيق كل تحرك مسبقاً مع السلطات الإسرائيلية، مضيفاً أنه على الرغم من التحديات، تغتنم الأمم المتحدة وشركاؤها كل فرصة لتوسيع العمليات.
ونقل الموقع عن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، أن العائلات الفلسطينية تواصل العودة ببطء إلى منازلها، ومجتمعاتها السابقة حيثما أمكن.
[email protected]
أضف تعليق