مع اقتراب السنة الجديدة، أشارت تحليلات سوقية إلى أن تأثير الأعياد على البورصة الإسرائيلية ضئيل مقارنة بالأسواق الأمريكية، حيث تظل البورصة مغلقة خلال الأعياد، ما يحافظ على حالة التفاؤل المحلي التي تظهر عادة في أول يوم تداول بعد رأس السنة.
وأكد الخبراء أن العامل الجيوسياسي هو المحدد الأساسي لتحركات السوق، إذ يمكن لأي حدث أمني أن يقلب مزاج المستثمرين ويؤثر على الأداء بشكل أكبر من أي مناسبة تقليدية.
وشدد المحللون على أهمية بناء محفظة استثمارية متوازنة بدل الاعتماد على توقيت التداول، مؤكدين أن الاستراتيجية الطويلة الأجل هي الأهم لضمان استقرار العوائد.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق