أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي اقتحام الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير، برفقة مجموعات استيطانية، باحات المسجد الأقصى المبارك صباح اليوم الأحد، معتبرة ذلك محاولة لتغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد.

وحملت المنظمة الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن تبعات هذه الإجراءات، مؤكدة أنها تمثل استفزازًا لمشاعر المسلمين وتهديدًا للأمن والاستقرار في المنطقة، وداعية المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لوقف هذه الانتهاكات وضمان الحفاظ على الوضع القائم في المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]