في ظل استمرار التحديات التي تواجه الحضانات المعترف بها في المجتمع العربي فيما يخص درجات الاستحقاق والدعم المالي، تواصل جمعية "ينبوع" عملها المهني والمكثف مع كافة الجهات الحكومية ذات الصلة، وعلى رأسها وزارة العمل والكنيست.
خلال الفترة الأخيرة، وبفضل المتابعة المهنية الحثيثة، تم تعزيز عدد الموظفين في القسم المختص داخل الوزارة، وبدأت بعض الملفات تُعالج بشكل أسرع مما كان عليه سابقًا. رغم ذلك، لا تزال الجمعية تتابع عشرات الملفات المفتوحة التي لم يتم معالجتها حتى الآن بشكل نهائي.
وأكدت المديرة العامة للجمعية، سمر بسيوني:
"نحن نؤمن أن الحلول لا تأتي من التصعيد فقط، بل من العمل المنظم والمستند إلى معطيات دقيقة، وتعاون كامل مع الميدان ومع كل جهة مسؤولة. جمعية ينبوع ستواصل عملها المهني حتى تحقيق الاستقرار المالي والتنظيمي الكامل في حضاناتنا."
الجمعية تواصل استقبال التوجهات من مديري ومديرات الحضانات من أجل استكمال معالجة كل الملفات بشكل شامل ومسؤول.
للاستفسار والتواصل:
[email protected]
أضف تعليق